منذ أيام ضجت ساحات السوشيال ميديا والمواقع الإخبارية بنشر أخبار ومتابعات عن "فتاة الفستان الأزرق" التي جاملت صديقة عمرها باهدائها "رقصة جامدة"، هي بصراحة زودتها حبتين تلاتة اربعة شوية، لكن اللقطة اللي ما حدش خد باله منها أن الست اللي رقصت وتعبت هي اللي في الآخر "حاسبت على كل المشاريب"، واستحملت الخبط والرزع والهبد، في حين أدخلت فرح صديقتها التاريخ من أبهج أبوابه.
وزي ما قالوا اللي قبلينا.. هي الدنيا كده:
العروسة للعريس والجري للمتاعيس
ناس قدرها تطبخ وناس تاكل عالجاهز
ناس ليها حظ.. وناس ليها تر تر
ناس تبني وتعمر وناس تلهط المشمر
وعجبي