منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا، خضع المسؤولون والعمال الروس لقيود متزايدة صارمة على السفر إلى الخارج، حسبما أوضحت وزارة الدفاع البريطانية في نشرتها اليومية التي نُشرت اليوم الأربعاء على تويتر.
وقالت أجهزة المخابرات إن "مسؤولي الكرملين ممنوعون من السفر بغرض الترفيه"، مضيفة: هذا هو توسيع للإجراءات الحالية التي تعود إلى الحقبة السوفيتية.
تم تشديد قيود السفر بعد أن ضمت روسيا شبه جزيرة القرم في عام 2014. ومن المرجح أن تمنع هذه الإجراءات هروب أو انشقاق المسؤولين الساخطين بشكل متزايد".