أشادت رئيسة الحكومة التونسية نجلاء رمضان، بجدوى المشروعات الممولة من قبل البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير.
جاء ذلك خلال لقاء رئيسة الحكومة مع النائب الأول لرئيس البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير يورغن ريقترينك، ومديرة عمليات البنك بتونس نوديرا منصوروفا.
وذكر بيان لرئاسة الحكومة أن الجانبين استعرضا العلاقات المتميزة التي تجمع تونس بالبنك، حيث ثمنت رئيسة الحكومة المشروعات القيمة الممولة من قبل البنك، وآفاق التعاون المستقبلي معه في مختلف المجالات.
من جانبه، أكد يورقين ريقترينك استعداد البنك لتقديم المزيد من الدعم لتونس في مسارها الإصلاحي لتحقيق النمو الاقتصادي المنشود.
وفي سياق آخر بحثت رئيسة الحكومة التونسية نجلاء رمضان، مع حاكم ولاية "وايومنغ" الأمريكية مارك جوردون، والقائد العام للحرس الوطني بالولاية جريجوري بورتر، ونائب القائم بأعمال السفارة الأمريكية بتونس جينيفر جافيتو، والوفد المرافق لهم، سبل تعزيز التعاون الثنائي.
وذكر بيان لرئاسة الحكومة أن الجانبين استعرضا علاقات الشراكة المتميزة بين البلدين، وسبل دعمها في مجال التعاون الثنائي.
وأشادت رئيسة الحكومة بالتعاون القائم بين بلادها وولاية "وايومنغ" الأمريكية في إطار برنامج الشراكة الأمريكي "State partnership program" القائم بين الجانبين منذ عام 2004، معربة عن تطلعها للمزيد من الدعم لهذا البرنامج وتنويع مجالاته، ليشمل الزراعة والبحث العلمي والتعليم العالي والسياحة والطاقات البديلة والتدريب.
من جهته، أكد حاكم ولاية "وايومنغ" أن اللقاءات التي أجراها مع المسؤولين التونسيين كانت مثمرة للغاية، معربا عن استعداد ولايته لمواصلة التعاون مع الجانب التونسي وفتح آفاق أرحب للتعاون في مجالات متعددة بما يعود بالنفع على الجميع.
وفي سياق آخر بحثت رئيسة الحكومة التونسية نجلاء رمضان، مع حاكم ولاية "وايومنغ" الأمريكية مارك جوردون، والقائد العام للحرس الوطني بالولاية جريجوري بورتر، ونائب القائم بأعمال السفارة الأمريكية بتونس جينيفر جافيتو، والوفد المرافق لهم، سبل تعزيز التعاون الثنائي.
وذكر بيان لرئاسة الحكومة أن الجانبين استعرضا علاقات الشراكة المتميزة بين البلدين، وسبل دعمها في مجال التعاون الثنائي.
وأشادت رئيسة الحكومة بالتعاون القائم بين بلادها وولاية "وايومنغ" الأمريكية في إطار برنامج الشراكة الأمريكي "State partnership program" القائم بين الجانبين منذ عام 2004، معربة عن تطلعها للمزيد من الدعم لهذا البرنامج وتنويع مجالاته، ليشمل الزراعة والبحث العلمي والتعليم العالي والسياحة والطاقات البديلة والتدريب.
من جهته، أكد حاكم ولاية "وايومنغ" أن اللقاءات التي أجراها مع المسؤولين التونسيين كانت مثمرة للغاية، معربا عن استعداد ولايته لمواصلة التعاون مع الجانب التونسي وفتح آفاق أرحب للتعاون في مجالات متعددة بما يعود بالنفع على الجميع.