شهدت مجالس الافتاء بالمساجد الكبرى بين المغرب والعشاء إقبالًا متميزًا، وحرصًا من الجمهور على سؤال المختصين والعلماء في القضايا الفقهية التي تشغلهم.
جاء ذلك في إطار الدور الريادي الذي تقوم به وزارة الأوقاف المصرية في نشر الفكر الوسطي وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وخاصة فيما يتعلق بالفقه والفتوى.
جدير بالذكر أن مجالس الإفتاء تراعي التيسير في الفتاوى، وتيسر معرفة الأحكام من العلماء المتخصصين وأئمة وواعظات وزارة الأوقاف وأمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية من خلال التعاون المستمر بين وزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية.