فجأة وبلا مقدمات وعلى الهواء مباشرة تحولت حلقة الإعلامي عمرو أديب من برنامجه "الحكاية" المذاع على فضائية "ام بي سي مصر" من "توك شو" إلى وصلة حسد صريحة للفنان عمرو دياب وذلك تعليقا على ظهوره بإعلان لإحدى هيئات الدولة يمارس فيه رياضات عنيفة ويبدو فيها في سن الشباب.
وكان من بين ما قاله "أديب": " ياترى زمايل عمرو دياب اللي كانوا معاه في المدرسة والجامعة النهاردة ركبهم عاملة زي عمرو دياب ".، وهل في حد من زمايل عمرو دياب يعرف يجري الجري ده ".
وتابع أديب: "اللي بيعمله عمرو دياب خارق للعادة، وهو سوبر دياب “، مضيفا:” لما قرص الدواء بيقع مش بوطي اجيبه وانا مبعرفش أوطي اجيب قرص الدواء "، وأكمل قائلًا: " ايه الصحة دي يابني.. وعمرو دياب بيقول أنا موجود وسأظل موجود ".
وقد أحدثت تلك التصريحات ضجيجًا واسعًا في وسائل الإعلام ومواقع السوشيال ميديا بسبب خروجها عن المألوف، وهو ما دعانا لتصور كيف يكون رد الفنان عمرو دياب على هذه المشاعر "الحسودية" و"الحقودية" من الإعلامي عمرو أديب وذلك في السطور الآتية:
ماذا قال الهضة (انفراد خيالي):
"بقى أنت يا "أديب" بتقول عليا أنا كده.. يا راجل حراااام عليك، دانت بتلهف 3 مليون و500 ألف دولار كل سنة غير التحابيش ونسبتك في الإعلانات، يعني بالمصري يعملوا لهم ييجي 72 مليون جنيه في السنة.. يعني 6 مليون في الشهر، لما تقسمهم على 12 حلقة يبقى 500 ألف جنيه لما تقسمهم على ساعتين يعني ساعة الشغل بتاعتك بـ 250 ألف جنييييه في الساعة الواحدة.. ده غير الست حرمك المصون اللي بتصر على قلبها أد كده.. وبعد دا كله جاي بـ"تقر" عليا وتحسدني على "ركبي".. وهي تيجي إيه جنب "أكتافك" العريضة.. ولا وشك.. وشك "المدور".. ولا صوتك.. صوتك اللي بيصحي "الميتين".. وبعد ده كله جاي تسخن الحسادين عليا.. روح يا شيخ إلهي يعمر بيتك".