حذرت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، شركاءها من وكالات تنفيذ القانون المحلية من أن هناك محتويات جديدة على الإنترنت قد تشجع على العنف ولاسيما من عناصر تعمل بمفردها.
وذكرت الوزارة، في بيان أصدره مكتب الاستخبارات والتحليل التابع لجون كوهين القائم بأعمال نائب وزير الأمن الداخلي، أنه ليست هناك ثمة دلائل على مؤامرة محددة وقابلة للتصديق خلال ذكرى أحداث شغب السادس من يناير، حسب شبكة "سي بي إس" الأمريكية.
وعلى الجانب الآخر، أكد مسئولو تنفيذ القوانين أنهم لاحظوا زيادة في الأنشطة الإلكترونية على مدار فترة الـ48 ساعة الماضية في عدد من المنصات والمواقع المشجعة على العنف والتطرف.