أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن ما يقرب من ثلث الأطفال في هايتي -الذين يبلغ عددهم حوالي 1.5 مليون- بحاجة ماسة إلى الإغاثة الطارئة بسبب تصاعد العنف وعدم كفاية سبل الحصول على المياه النظيفة والصحة والتغذية.
وأعربت المنظمة في بيان صحفي عن قلقها العميق من أن العنف وانعدام الأمن يمكن أن يشكل تحديات خطيرة لعمل فريقها الإنساني على الأرض، وقدرتها على الوصول بأمان إلى الأطفال والأسر الأكثر ضعفاً.
وأشارت إلى أن عدم الاستقرار يمكن أن يمنع توزيع وتجديد المخزونات، بما في ذلك اللقاحات والأدوية والإمدادات الطبية.