تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
رسخ الرئيس عبد الفتاح السيسي، مكانة مصر الدولية الكبيرة خلال فترة حكمه، حيث استطاع خلال 7 سنوات استعادة دور مصر الريادي على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وبمناسبة مرور 7 سنوات على فترة حكم الرئيس ترصد "البوابة نيوز" أبرز المعلومات عن جهود السيسي الخارجية:
حقق الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال فترة حكمه العديد من الإنجازات على مختلف الاصعدة خاصة في السياسة الخارجية وثبات المواقف المصرية تجاه القضايا القومية الإقليمية والدولية.
ونرصد السياسية الخارجية والمواقف المصرية تجاه القضايا القومية الإقليمية والدولية:
- المواقف المصرية تجاه القضايا القومية الإقليمية والدولية ثابتة.
- مصر تدعم دائمًا قواعد الأمن والاستقرار بالمنطقة بصفة عامة والقضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى بصفة خاصة وإقامة دولته المستقلة على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
- التمسك بالحلول السياسية والسلمية لأزمات المنطقة خصوصا الشأن الليبى واستعادة الدولة الليبية لاستقرارها والحفاظ على مؤسساتها الوطنية وصولا إلى الاستحقاق الانتخابى بنهاية العام الحالى.
- تستمر الجهود المصرية الحثيثة تجاه القضية الليبية والتى عززت من مسار العملية السياسية في ليبيا.
- علاقات استراتيجية راسخة بين مصر والمملكة العربية السعودية والتعاون البناء على جميع المستويات وفى مختلف المجالات، وحرص البلدين دوما على بذل المزيد من التواصل والتشاور والتنسيق والتعاون في سبيل تقوية أواصر الأخوة الصادقة بين البلدين والشعبين الشقيقين وتجاوز أى تحديات وإزالة أى عوائق قد تواجه الأعمال المشتركة بينهما على مستوى القطاعين الحكومى والخاص متطلعين نحو آفاق أوسع من الإنجاز والإسراع في تحقيق الأهداف المشتركة.
- المواقف المصرية ثابتة وتصب دومًا في مصلحة الأمن والاستقرار والسلام ورخاء الشعوب وتنميتها والارتقاء بمستوى الحياة لكل الشعوب.
- بروز الدور الإقليمى المصرى في إدارة مصر للأزمة الليبية ثم خلال المواجهة الفلسطينية الإسرائيلية الأخيرة.
- إدارة أزمة السفينة الجانحة إيفر جيفين في قناة السويس.
- إدارة ملف المصالح مع كل من تركيا وقطر.
- بروز الدور الإقليمى لمصر هو نتيجة لسياسة مصر الخارجية القائمة على الانحياز للقانون الدولى وللاستقرار ولمصلحة الشعوب العربية والحفاظ على الدولة الوطنية وهى ترجمة لقوتها الداخلية المتنامية في كل المجالات.
- الرئيس السيسي حرص في صياغة السياسة الخارجية على مبادئ ثابتة واضحة جدا للمجتمع الدولي، مبادئ تدعو للاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة والبناء والتنمية والرخاء للشعوب وللإنسانية جمعاء.
- مبادئ تدعو للحفاظ على مقدرات الشعوب والحفاظ على موارد الدول والتعامل فقط مع الجيوش الوطنية لا المنظمات أو الميليشيات والحفاظ على حدود الدول ووحدة أراضيها بعيدا عن التقسيم والتفتيت.
- مصر تدير علاقاتها مع دول العالم من خلال الشراكة وليس التبعية فمصر ليست تابعة لأحد والثوابت لا تتغير والأسلوب المنفتح والمتوازن مع الجميع وعلاقات استراتيجية ثابتة نحافظ عليها مع السعي لتطويرها وهى علاقات شراكة تقوم على تبادل المصالح والرأى والاحترام المتبادل .
- مصر لا تتدخل في شئون الآخرين وتدعم إرادة الشعوب والحلول السياسية السلمية في المسائل المتنازع عليها
- الموقف المصرى تجاه الأزمة السورية الذى يقوم على مبادئ أساسية هى احترام وحدة الأراضى السورية وإرادة الشعب السورى، وإيجاد حل سياسى سلمى للأزمة، ونزع أسلحة الجماعات المتطرفة، وإعادة إعمار سوريا وتفعيل المؤسسات.
- علاقات مصر مع دول الخليج خاصة قوية وثابتة
- العلاقات المصرية الأمريكية استراتيجية تقوم على ثوابت يحرص الطرفان عليها، كما أن العلاقات مع روسيا راسخة وقوية وذات طبيعة خاصة كما أن مصر تنظر بأهمية شديدة للعلاقة مع الصين كما أن علاقات مصر مع الدول الأوروبية متميزة وهناك حرص مصرى على التواصل المستمر مع دول الاتحاد الأوروبى.
- تلعب مصر دورا فاعلا في المساهمة في إنهاء الأزمات في المنطقة العربية واعادة الاستقرار بما لها من قوة ومكانة وما يضيفه لها موقعها الجغرافي ودورها التاريخي، حيث تستند السياسة الخارجية المصرية تجاه الأزمات في المنطقة العربية إلى عدة مرتكزات تتلخص في الحفاظ على الامن القومى المصرى وما تمثله تلك الملفات من تهديد لامن واستقرار مصر بالإضافة إلى الالتزام التاريخى لمصر تجاه الدول العربية.
- تحرص مصر على المشاركة في الجهود الدولية لإنهاء الأزمات، من خلال حضور الاجتماعات والمؤتمرات الدولية التي تعقد من أجل تسوية هذه الأزمات، وتتخذ موقفا رسميا داعما لجهود الأمم المتحدة المتعلقة بالمصالحة والحوار والتسوية.
- تتبع مصر سياسة استراتيجية تقوم على مساعدة الدول العربية لتخطي أزماتها بما يحقق الامن والاستقرار في المنطقة وانعكاس ذلك على الامن القومي المصري مع التأكيد على مبدأ تسوية المنازعات بالطرق السلمية وينطبق هذا المبدأ على قضايا رئيسية كالقضية الفلسطينية التي قامت الدبلوماسية المصرية فيها بجهد ناجح لوضع المصالحة الوطنية الفلسطينية موضع التطبيق.
- الحفاظ على قوام الدولة وإصلاحها أولوية أساسية لسياسة مصر الخارجية في المنطقة العربية فلا مخرج من الأزمة في سوريا واليمن إلا باستعادة الدولة الوطنية والحفاظ على سيادتها وسلامة مؤسساتها وتحقيق التطلعات المشروعة لمواطنيها ومصر في طليعة الداعمين للحل السياسي الذي تقوده الأمم المتحدة في هذين البلدين الشقيقين، وترفض أي استغلال لأزمات الأشقاء في دول الأزمات كوسيلة لتحقيق أطماع وتدخلات إقليمية، أو كبيئة حاضنة للإرهاب والتطرف والطائفية.
- تولت مصر رئاسة الاتحاد الأفريقي في عام 2019
- خلال رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي عقدت أكثر من قمة لخدمة وتنمية أفريقيا أبرزها القمة الروسية الأفريقية والذي ترأسه الرئيس المصري جنبًا إلى جنب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين وحضره زعماء 43 دولة أفريقية.
- عقد منتدى روسيا-أفريقيا الاقتصادي خلال القمة التي استضافتها مدينة سوتشي الروسية المطلة على البحر الأسود.
- أثنى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس على رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي، وذلك أثناء تسليم مصر رئاسة المنظمة لجنوب أفريقيا وأشار جوتيريش إلى مكانة مصر المتميزة في منظومة العمل الدولي معربًا عن تقديره للتعاون الممتد مع الأمم المتحدة والمشاركة الفعالة في مختلف أنشطة المنظمة.
- حرص الرئيس السيسي على الحضور في أكبر محفل دولي سياسي يجرى سنويا أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وشارك السيسي في جميع أعمال الجمعية العامة في 7 نسخ متتالية بدءًا من عام 2014 مع بداية توليه الرئاسة، وحتى عام 2019 كما حضر السيسي آخر قمة التي عقدت في سبتمبر 2019 بصفته رئيس الاتحاد الأفريقي كما شارك في أخر دورة عبر الفيديو كونفرانس وألقى كلمة.
- شارك السيسي في العديد من المؤتمرات الدولية التي تناول قضايا إقليمية من أبرزها مؤتمر ميونخ للامن ومؤتمر برلين وكان يهدف لإيجاد حلٍ لتسوية الصراع الدائر في الأراضي اليبية وشارك طرفا النزاع في ليبيا، المتمثلين في حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج، والجيش الوطني الليبي بزعامة خليفة حفتر وحضر أعمال المؤتمر عدد من زعماء العالم من أبرزهم الرئيس الروسي بوتين والفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
- خلال رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي عقدت أكثر من قمة لخدمة وتنمية أفريقيا أبرزها القمة الروسية الأفريقية والذي ترأسه الرئيس المصري جنبًا إلى جنب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين وحضره زعماء 43 دولة أفريقية.
- عقد منتدى روسيا-أفريقيا الاقتصادي خلال القمة التي استضافتها مدينة سوتشي الروسية المطلة على البحر الأسود خلال شهر أكتوبر من العام الماضي.
- شارك السيسي في العديد من المؤتمرات الدولية التي تناول قضايا إقليمية من أبرزها مؤتمر ميونخ للامن ومؤتمر برلين وكان يهدف لإيجاد حلٍ لتسوية الصراع الدائر في الأراضي اليبية وشارك طرفا النزاع في ليبيا، المتمثلين في حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج، والجيش الوطني الليبي بزعامة خليفة حفتر وحضر أعمال المؤتمر عدد من زعماء العالم من أبرزهم الرئيس الروسي بوتين والفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل كما شارك الرئيس عبر الفيديو كونفراس في مؤتمرات دولية وأفريقية بشأن القضايا الإقليمية والدولية..
- أكد الرئيس السيسي خلال مشاركته أن مصر تدير علاقاتها مع دول العالم من خلال الشراكة وليس التبعية فمصر ليست تابعة لأحد والثوابت لا تتغير والأسلوب المنفتح والمتوازن مع الجميع وعلاقات استراتيجية ثابتة نحافظ عليها مع السعي لتطويرها وهى علاقات شراكة تقوم على تبادل المصالح والرأى والاحترام المتبادل.
- تتبع مصر سياسة استراتيجية تقوم على مساعدة الدول العربية لتخطي أزماتها بما يحقق الامن والاستقرار في المنطقة وانعكاس ذلك على الامن القومي المصري مع التأكيد على مبدأ تسوية المنازعات بالطرق السلمية وينطبق هذا المبدأ على قضايا رئيسية كالقضية الفلسطينية التي قامت الدبلوماسية المصرية فيها بجهد ناجح لوضع المصالحة الوطنية الفلسطينية موضع التطبيق.
- الحفاظ على قوام الدولة وإصلاحها أولوية أساسية لسياسة مصر الخارجية في المنطقة العربية فلا مخرج من الأزمة في سوريا واليمن إلا باستعادة الدولة الوطنية والحفاظ على سيادتها وسلامة مؤسساتها وتحقيق - التطلعات المشروعة لمواطنيها ومصر في طليعة الداعمين للحل السياسي الذي تقوده الأمم المتحدة في هذين البلدين الشقيقين، وترفض أي استغلال لأزمات الأشقاء في سوريا واليمن كوسيلة لتحقيق أطماع وتدخلات إقليمية، أو كبيئة حاضنة للإرهاب والتطرف والطائفية.
- شارك الرئيس بانتظام في جميع دورات الجمعية العامة منذ توليه سدة المسئولية عام 2014، ليصبح بذلك أول رئيس مصرى يشارك في 7 دورات متتالية في باجتماعات هذا المحفل الدولى الرفيع بل أكثر قادة مصر مشاركة منذ إنشاء الأمم المتحدة عام 1945.
- يعود حرص الرئيس السيسي على المشاركة المنتظمة في الاجتماعات السنوية الدورية للجمعية العامة للأمم المتحدة، إلى الأهمية الكبيرة التى أصبحت تحتلها هذه الاجتماعات في صياغة مسارات العلاقات الدولية، ففيها يناقش قادة العالم كل قضايا المجتمع الدولى، من قضايا السلم والأمن الدوليين، وإدارة الصراعات الإقليمية والدولية، ومكافحة الإرهاب والتطرف، إلى قضايا التنمية المستدامة والتعليم ومكافحة الفقر، وقضايا الصحة والتعاون الدولى في مكافحة الأمراض، وصولًا إلى قضايا المناخ، وغير ذلك.
- كانت الموضوعات المرتبطة بالصحة ومكافحة الأمراض وتسخير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لأغراض التنمية المستدامة والمسائل المتعلقة بالسياسات الاقتصادية والتجارة الدولية والنظام المالي الدولي من أبرز الملفات كما شمل برنامج عمل القادة والمسئولين رفيع المستوى بحث النزاعات السياسية على غرار الحالة في الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية والوضع في أفغانستان والمسألة القبرصية وتعزيز العدالة والقانون الدولي ومكافحة الإرهاب الدولى.
- شملت مباحثات واجتماعات القادة في جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة تعزيز السلام والأمن والتنمية المستدامة وحماية حقوق الإنسان والتقدم الاجتماعي والقضاء على الفقر والجوع وقضايا التعليم الجيد والعمل المناخي كما تم بحث ملف تغير المناخ والحوار رفيع المستوى حول التمويل من أجل التنمية.
- وتم بحث تعزيز حقوق الإنسان وتمكين النساء والشباب وتعزيز التكافؤ بين الجنسين، كما تتصدر قضايا تحديات القارة الأفريقية وبرنامج الأمم المتحدة في تحقيق السلام والتنمية المستدامة وحقوق الإنسان كما يعد ملف نزع أسلحة الدمار الشامل ووضع تدابير لمنع الإرهابيين من حيازة تلك الأسلحة بالإضافة إلى مناقشة أهم المبادئ التي يتعين على الدول الالتزام بها في إطار جهود مكافحة الإرهاب من الملفات الرئيسية فضلا عن تسويات للنزاعات والأزمات القائمة.