دعت صحيفة الاتحاد الإماراتية، جميع الأطراف الصومالية إلى التحلي بضبط النفس، والتكاتف لمواجهة خطر الإرهاب والتطرف، مؤكدة دعمها كل الجهود والمبادرات الدولية لإجراء انتخابات شفافة ونزيهة في الموعد المحدد.
وذكرت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم الأحد تحت عنوان "ضبط النفس والتكاتف" - أن الصومال الشقيق يحتاج كل الدعم اللازم للعبور من أزمته السياسية الحالية، والمضي قدما في طريق تثبيت الأمن والاستقرار، ولمواجهة أطماع حركة «الشباب» الإرهابية، وغيرها من الميليشيات المتطرفة، التي تسعى لاستغلال أي خلاف للتسلل إلى الداخل.
من جانبها، أوضحت صحيفة (البيان) تحت عنوان "رد حازم"، أن ميليشيا الحوثي لا ترغب في السلام ولا تبالي بمعاناة الشعب اليمني، فهي تسعى من خلال ممارساتها إلى تقويض كل الجهود الرامية لتحقيق السلام في البلاد، وهي من لجأت إلى الخيار العسكري وتصعيده فاستمرارها في ارتكاب الجرائم المختلفة بإطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة المفخخة لاستهداف مخيمات النازحين والأعيان، دليل واضح على نهج الجماعة الإرهابي الرامي إلى إنهاء أي خطوات ممكنة للحوار والسلام.
وأضافت أن دول العالم معنية بتسجيل موقف حاسم من الجرائم التي ترتكب بحق المدنيين في مأرب، بحشد الجهود تجاه التصدي للانقلاب الحوثي وتداعياته عبر وضع حد لسلوكه الإجرامي، فهذا التصعيد الخطير يجعل استئناف العملية السياسية أصعب وأبعد منالاً بالنظر لتمادي الميليشيا في الخروج عن كل القوانين والأعراف.
وذكرت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم الأحد تحت عنوان "ضبط النفس والتكاتف" - أن الصومال الشقيق يحتاج كل الدعم اللازم للعبور من أزمته السياسية الحالية، والمضي قدما في طريق تثبيت الأمن والاستقرار، ولمواجهة أطماع حركة «الشباب» الإرهابية، وغيرها من الميليشيات المتطرفة، التي تسعى لاستغلال أي خلاف للتسلل إلى الداخل.
من جانبها، أوضحت صحيفة (البيان) تحت عنوان "رد حازم"، أن ميليشيا الحوثي لا ترغب في السلام ولا تبالي بمعاناة الشعب اليمني، فهي تسعى من خلال ممارساتها إلى تقويض كل الجهود الرامية لتحقيق السلام في البلاد، وهي من لجأت إلى الخيار العسكري وتصعيده فاستمرارها في ارتكاب الجرائم المختلفة بإطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة المفخخة لاستهداف مخيمات النازحين والأعيان، دليل واضح على نهج الجماعة الإرهابي الرامي إلى إنهاء أي خطوات ممكنة للحوار والسلام.
وأضافت أن دول العالم معنية بتسجيل موقف حاسم من الجرائم التي ترتكب بحق المدنيين في مأرب، بحشد الجهود تجاه التصدي للانقلاب الحوثي وتداعياته عبر وضع حد لسلوكه الإجرامي، فهذا التصعيد الخطير يجعل استئناف العملية السياسية أصعب وأبعد منالاً بالنظر لتمادي الميليشيا في الخروج عن كل القوانين والأعراف.
