كشفت المحكمة الخاصة بلبنان، اليوم الثلاثاء 18 أغسطس 2020، تفاصيل عملية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري في فبراير من عام 2005، بالعاصمة اللبنانية بيروت.
وبدأت في لاهاي جلسات النطق بالحكم في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، الثلاثاء، وفقا لما أوردت فضائية "سكاي نيوز عربية".
وأعلنت المحكمة الخاصة بلبنان، أن انتحاري يقود آلية من نوع "ميتسوبيشي" استهدف موكب الحريري، وقد تمت مراقبته بشدة قبل اغتياله، مشيرة إلى أن عملية الاغتيال استخدم فيها أكثر من 2.5 طن من المتفجرات.
وأكدت المحكمة الخاصة أن المتهمين سليم عياش وحسن مرعي ومصطفى بدرالدين استخدموا شبكات اتصالات للتنسيق لاغتيال الحريري، وحاولوا تغطية عملية الاغتيال بتحميلها لشخصيات وهمية.
ومن المنتظر أن تصدر محكمة مدعومة من الأمم المتحدة أحكاما بحق 4 أعضاء في ميليشيات حزب الله، متهمين بالتورط في اغتيال الحريري بشاحنة مفخخة عام 2005.
وتم تأجيل النطق بالحكم لمدة أسبوعين تقريبا، في إشارة لاحترام ضحايا انفجار مرفأ بيروت الذي وقع قبل أسبوعين وأسفر عن مقتل حوالي 180 شخصًا وإصابة أكثر من 6 آلاف، وتسبب في تدمير وإلحاق أضرار بربع مليون منزل، وأغرق البلد الذي يعاني بالفعل من ضائقة اقتصادية واجتماعية، في أزمة أعمق.
وبدأت في لاهاي جلسات النطق بالحكم في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، الثلاثاء، وفقا لما أوردت فضائية "سكاي نيوز عربية".
وأعلنت المحكمة الخاصة بلبنان، أن انتحاري يقود آلية من نوع "ميتسوبيشي" استهدف موكب الحريري، وقد تمت مراقبته بشدة قبل اغتياله، مشيرة إلى أن عملية الاغتيال استخدم فيها أكثر من 2.5 طن من المتفجرات.
وأكدت المحكمة الخاصة أن المتهمين سليم عياش وحسن مرعي ومصطفى بدرالدين استخدموا شبكات اتصالات للتنسيق لاغتيال الحريري، وحاولوا تغطية عملية الاغتيال بتحميلها لشخصيات وهمية.
ومن المنتظر أن تصدر محكمة مدعومة من الأمم المتحدة أحكاما بحق 4 أعضاء في ميليشيات حزب الله، متهمين بالتورط في اغتيال الحريري بشاحنة مفخخة عام 2005.
وتم تأجيل النطق بالحكم لمدة أسبوعين تقريبا، في إشارة لاحترام ضحايا انفجار مرفأ بيروت الذي وقع قبل أسبوعين وأسفر عن مقتل حوالي 180 شخصًا وإصابة أكثر من 6 آلاف، وتسبب في تدمير وإلحاق أضرار بربع مليون منزل، وأغرق البلد الذي يعاني بالفعل من ضائقة اقتصادية واجتماعية، في أزمة أعمق.
