أكد النائب أحمد فؤاد أباظة، وكيل أول لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أهمية اتصال الرئيس عبدالفتاح السيسي بكل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، لمناقشة آخر تطورات القضية الليبية في ضوء مبادرة "إعلان القاهرة" المتكاملة تحت الرعاية المصرية لحل الأزمة في ليبيا.
وأشار في بيان له أصدره اليوم إلى أن الرئيس السيسي وضع روسيا وألمانيا أمام مسئولياتهما التاريخية بشأن الأوضاع داخل ليبيا لإنقاذ الشعب الليبي الشقيق والإسراع في تنفيذ بنود إعلان القاهرة.
وقال "أباظة" إن اشادة الرئيس الروسي بمبادرة "إعلان القاهرة" من حيث توقيت طرحها والإطار الشامل لها الذي يقدم طرحًا متكاملًا وبناءً لتسوية الأزمة يمنح قوة دفع للعملية السياسية في ليبيا وكذا يرسخ من دور مصر كركيزة أساسية للأمن والاستقرار في محيطها الإقليمي ومنطقة الشرق الأوسط.
وأوضح أن موقف بوتين دليل قاطع على دعم روسيا لإعلان القاهرة ولجهود مصر بقيادة الزعيم البطل الرئيس السيسي لحل الأزمة الليبية سلميا والحفاظ على سلامة ووحدة الاراضى الليبية وثروات ومقدرات الشعب الليبي.
كما أكد النائب أحمد فؤاد أباظة أن ترحيب المستشارة الألمانية إنجيلا ميركل بالمبادرة التي رأتها امتدادا لمسار مؤتمر برلين بإضافة عناصر وأبعاد جديدة فعالة إلى العملية السياسية الليبية إضافة إلى إشادتها بالجهود المصرية البناءة لتسوية الإزمة الليبية إنما هو دليل أيضا على الدعم الكامل والحقيقى من ألمانيا لإعلان القاهرة.
وطالب المجتمع الدولى بجميع دولة ومنظماته بالتدخل السريع لتنفيذ جميع بنود إعلان القاهرة لإنهاء الأوضاع الماساوية والصعبة التى يعانى منها الشعب الليبي الشقيق لأكثر من 9 سنوات خاصة التدخل التركى السافر في الشئون الداخلية لليبيا والحفاظ على مقدرات الشعب الليبي الشقيق وتفعيل إرادته الحرة ووضع حد للتدخلات الخارجية غير المشروعة التي لم تزد القضية سوى تفاقمًا وعنفًا.
وأشار في بيان له أصدره اليوم إلى أن الرئيس السيسي وضع روسيا وألمانيا أمام مسئولياتهما التاريخية بشأن الأوضاع داخل ليبيا لإنقاذ الشعب الليبي الشقيق والإسراع في تنفيذ بنود إعلان القاهرة.
وقال "أباظة" إن اشادة الرئيس الروسي بمبادرة "إعلان القاهرة" من حيث توقيت طرحها والإطار الشامل لها الذي يقدم طرحًا متكاملًا وبناءً لتسوية الأزمة يمنح قوة دفع للعملية السياسية في ليبيا وكذا يرسخ من دور مصر كركيزة أساسية للأمن والاستقرار في محيطها الإقليمي ومنطقة الشرق الأوسط.
وأوضح أن موقف بوتين دليل قاطع على دعم روسيا لإعلان القاهرة ولجهود مصر بقيادة الزعيم البطل الرئيس السيسي لحل الأزمة الليبية سلميا والحفاظ على سلامة ووحدة الاراضى الليبية وثروات ومقدرات الشعب الليبي.
كما أكد النائب أحمد فؤاد أباظة أن ترحيب المستشارة الألمانية إنجيلا ميركل بالمبادرة التي رأتها امتدادا لمسار مؤتمر برلين بإضافة عناصر وأبعاد جديدة فعالة إلى العملية السياسية الليبية إضافة إلى إشادتها بالجهود المصرية البناءة لتسوية الإزمة الليبية إنما هو دليل أيضا على الدعم الكامل والحقيقى من ألمانيا لإعلان القاهرة.
وطالب المجتمع الدولى بجميع دولة ومنظماته بالتدخل السريع لتنفيذ جميع بنود إعلان القاهرة لإنهاء الأوضاع الماساوية والصعبة التى يعانى منها الشعب الليبي الشقيق لأكثر من 9 سنوات خاصة التدخل التركى السافر في الشئون الداخلية لليبيا والحفاظ على مقدرات الشعب الليبي الشقيق وتفعيل إرادته الحرة ووضع حد للتدخلات الخارجية غير المشروعة التي لم تزد القضية سوى تفاقمًا وعنفًا.
