قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء، إن الولايات المتّحدة ستمرّ بأسبوعين "مؤلمين جداً جداً" على صعيد مكافحة فيروس كورونا الذي لا ينفك يحصد أعداداً متزايدة من الضحايا في بلاده والعالم بأسره.
وقال ترامب خلال مؤتمره الصحفي اليومي في البيت الأبيض عن تطورات مكافحة الوباء إنّ "الأمر سيكون مؤلماً جداً، سنجتاز أسبوعين مؤلمين جداً جداً".
ووصف ترامب جائحة كورونا بـ "بلاء"، وقال :"أريد أن يكون كل أمريكي مستعداً للأيام الصعبة المقبلة"، معرباً عن أمله في تمكن بلاده في نهاية هذه الفترة من "رؤية ضوء حقيقي في نهاية النفق".
ووفقاً لإحصاءات جامعة جونز هوبكنز، فقد بلغ عدد الذين ثبتت مخبرياً إصابتهم بالوباء في الولايات المتحدة أكثر من 184 ألف شخص، توفي منهم أكثر من 3700 شخص.
ولا تنفك وتيرة الوفيات تتسارع، ولا سيّما في نيويورك، بؤرة الوباء في الولايات المتحدة.
وحسب تقديرات البيت الأبيض فإنّ الفيروس سيفتك في الولايات المتحدة بما بين 100 ألف إلى 240 ألف شخص إذا تقيد الجميع بالقيود المفروضة حالياً لاحتواء الوباء، مقارنةً مع ما بين 1.5 مليون إلى 2.2 مليون شخص، كانوا سيلقون حتفهم لم تفرض أي قيود.
وبعدما كان يأمل في عودة الحياة في الولايات المتحدة إلى طبيعتها بحلول عيد الفصح في 12 أبريل (نيسان)، أعلن ترامب الأحد تمديد العمل بإجراءات التباعد الاجتماعي المفروضة للحدّ من تفشّي الوباء حتى نهاية أبريل (نيسان) المقبل، راضخاً، لتحذيرات كبار العلماء في البلاد من الأزمة المتزايدة.
وقال ترامب خلال مؤتمره الصحفي اليومي في البيت الأبيض عن تطورات مكافحة الوباء إنّ "الأمر سيكون مؤلماً جداً، سنجتاز أسبوعين مؤلمين جداً جداً".
ووصف ترامب جائحة كورونا بـ "بلاء"، وقال :"أريد أن يكون كل أمريكي مستعداً للأيام الصعبة المقبلة"، معرباً عن أمله في تمكن بلاده في نهاية هذه الفترة من "رؤية ضوء حقيقي في نهاية النفق".
ووفقاً لإحصاءات جامعة جونز هوبكنز، فقد بلغ عدد الذين ثبتت مخبرياً إصابتهم بالوباء في الولايات المتحدة أكثر من 184 ألف شخص، توفي منهم أكثر من 3700 شخص.
ولا تنفك وتيرة الوفيات تتسارع، ولا سيّما في نيويورك، بؤرة الوباء في الولايات المتحدة.
وحسب تقديرات البيت الأبيض فإنّ الفيروس سيفتك في الولايات المتحدة بما بين 100 ألف إلى 240 ألف شخص إذا تقيد الجميع بالقيود المفروضة حالياً لاحتواء الوباء، مقارنةً مع ما بين 1.5 مليون إلى 2.2 مليون شخص، كانوا سيلقون حتفهم لم تفرض أي قيود.
وبعدما كان يأمل في عودة الحياة في الولايات المتحدة إلى طبيعتها بحلول عيد الفصح في 12 أبريل (نيسان)، أعلن ترامب الأحد تمديد العمل بإجراءات التباعد الاجتماعي المفروضة للحدّ من تفشّي الوباء حتى نهاية أبريل (نيسان) المقبل، راضخاً، لتحذيرات كبار العلماء في البلاد من الأزمة المتزايدة.
