دخل الأميران الأردنيان حسين بن طلال ومحمد بن طلال، مساء أمس الاثنين، الحجر الصحي في منطقة البحر الميت.
أفادت وسائل إعلام أردينة، بأن "أبناء الأمير طلال بن محمد، وضعوا إلى الحجر الصحي في منطقة البحر الميت، الذي يطبق على القادمين إلى المملكة، بعد وصولهما أمس الاثنين إلى مطار الملكة علياء الدولي، في إطار الإجراءات الاحترازية، التي اتخذتها الحكومة للحد من انتشار فيروس كورونا".
وكانت الحكومة الأردنية قد بدأت تطبيق إجراءات احترازية إضافية لمنع انتشار عدوى فيروس "كورونا"، تشمل فرض حجر صحي إجباري على جميع القادمين عبر المطارات والمعابر الحدودية إلى المملكة، بحيث يتم إخضاعهم للحجر لمدة 14 يوما في مرافق فندقية مخصصة، في منطقة البحر الميت والعاصمة عمان والعقبة.
يأتي ذلك في وقت ارتاع عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في الأردن إلى 33، فيما أجرى العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني فحص الكورونا حسب الإجراءات المتبعة، والنتيجة كانت سلبية.
وصنفت منظمة الصحة العالمية يوم 11 مارس الجاري فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19"، وباء عالميا، مؤكدة أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة، إذ بلغت الإصابات في أخر تحديث لها أكثر من 140 ألف في نحو 130 دولة ومنطقة حول العالم، والوفيات أكثر من 5 ألاف، بينما عدد المتعافين بلغ 69645.
أفادت وسائل إعلام أردينة، بأن "أبناء الأمير طلال بن محمد، وضعوا إلى الحجر الصحي في منطقة البحر الميت، الذي يطبق على القادمين إلى المملكة، بعد وصولهما أمس الاثنين إلى مطار الملكة علياء الدولي، في إطار الإجراءات الاحترازية، التي اتخذتها الحكومة للحد من انتشار فيروس كورونا".
وكانت الحكومة الأردنية قد بدأت تطبيق إجراءات احترازية إضافية لمنع انتشار عدوى فيروس "كورونا"، تشمل فرض حجر صحي إجباري على جميع القادمين عبر المطارات والمعابر الحدودية إلى المملكة، بحيث يتم إخضاعهم للحجر لمدة 14 يوما في مرافق فندقية مخصصة، في منطقة البحر الميت والعاصمة عمان والعقبة.
يأتي ذلك في وقت ارتاع عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في الأردن إلى 33، فيما أجرى العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني فحص الكورونا حسب الإجراءات المتبعة، والنتيجة كانت سلبية.
وصنفت منظمة الصحة العالمية يوم 11 مارس الجاري فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19"، وباء عالميا، مؤكدة أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة، إذ بلغت الإصابات في أخر تحديث لها أكثر من 140 ألف في نحو 130 دولة ومنطقة حول العالم، والوفيات أكثر من 5 ألاف، بينما عدد المتعافين بلغ 69645.
