تناولت وسائل الإعلام والصحف العالمية، خبر وفاة الرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك، صباح اليوم الثلاثاء، بمستشفى المعادي العسكري عن عمر يناهز 92 عاما، بعد معاناته لسنوات مع المرض.
ووصفت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، الرئيس الراحل بـ"البطل القومي"، وأنه كان حليفا قويا للولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى أنه شارك في حرب الخليج.
وأوضحت الشبكة الأمريكية أن مبارك كان لاعبا بارزا في المفاوضات والصراع بين فلسطين وإسرائيل.
جريدة نيويورك تايمز تحدثت عن نشأة مبارك، مرورا بالتحاقه بالكلية الجوية حتى وصوله إلى سدة الحكم عقب اغتيال الزعيم أنور السادات، ووصفت الجريدة فترة حكم مبارك بـ"الآمنة والمستقرة".
وأشارت الجريدة إلى ان مبارك التزم بمعاهدة السلام مع إسرائيل التي وقعها الرئيس السادات، وفي مقابل ذلك حصل على دعم الدول الغربية وأمريكا.
ولفتت الجريدة إلى إسهامات مبارك في حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي ودعوته إلى السلام بين الدول العربية وإسرائيل شرط إعادة إسرائيل الأراضي العربية التى احتلتها بعد 1967.
ولفتت إلى وساطته التي قادت إلى توقيع اتفاقيات بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، ومساعدته على تنظيم تحالف الجيوش العربية الذي وافق على الانضمام إلى الولايات المتحدة في حرب الخليج، لاخراج الرئيس العراقي صدام حسين من الكويت.
كذلك أشارت التايمز إلى أن مبارك نجح في الحصول على مساعدات اقتصادية وعسكرية من الولايات المتحدة قدرت بنحو 2 مليار دولار في العام.
شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية وصفته بـ"الحصن" ضد الجماعات الإسلامية المتشددة، وقالت إنه كان حليفا قويا للولايات المتحدة الأمريكية.
وأشارت الشبكة إلى أن الحكومات الأمريكية المتعاقبة منحته مليارات الدولارات، لحرصه على "السلام البارد" مع إسرائيل.
موقع "دويتشه فيله" الألماني، قال إن حسني مبارك مارس كرئيس لمصر دورا مهما في المنطقة العربية، مشيرا إلى أنه حافظ على علاقات بلاده كحليف للولايات المتحدة وعلى اتفاقات السلام الموقعة مع إسرائيل.
وأوضح الموقع أن جهود الوساطة التي بذلها مبارك في نزاع الشرق الأوسط، وعلاقته الهادئة بإسرائيل وتمسكه بمعاهدة السلام معها، سرعان ما جعلته شريكا مهما للغرب.
هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" قالت إن مبارك كان رجلا عسكري، لكنه أكد التزام بلاده بالسلام الدولي، بما في ذلك وساطته بين إسرائيل والفلسطينيين، ودوره في حرب الخليج، وكذلك حرصه على بناء علاقات قوية مع القادة العرب بما في ذلك ولي العهد السعودي وقتذاك الأمير فهد بن عبدالعزيز.
ووصفت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، الرئيس الراحل بـ"البطل القومي"، وأنه كان حليفا قويا للولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى أنه شارك في حرب الخليج.
وأوضحت الشبكة الأمريكية أن مبارك كان لاعبا بارزا في المفاوضات والصراع بين فلسطين وإسرائيل.
جريدة نيويورك تايمز تحدثت عن نشأة مبارك، مرورا بالتحاقه بالكلية الجوية حتى وصوله إلى سدة الحكم عقب اغتيال الزعيم أنور السادات، ووصفت الجريدة فترة حكم مبارك بـ"الآمنة والمستقرة".
وأشارت الجريدة إلى ان مبارك التزم بمعاهدة السلام مع إسرائيل التي وقعها الرئيس السادات، وفي مقابل ذلك حصل على دعم الدول الغربية وأمريكا.
ولفتت الجريدة إلى إسهامات مبارك في حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي ودعوته إلى السلام بين الدول العربية وإسرائيل شرط إعادة إسرائيل الأراضي العربية التى احتلتها بعد 1967.
ولفتت إلى وساطته التي قادت إلى توقيع اتفاقيات بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، ومساعدته على تنظيم تحالف الجيوش العربية الذي وافق على الانضمام إلى الولايات المتحدة في حرب الخليج، لاخراج الرئيس العراقي صدام حسين من الكويت.
كذلك أشارت التايمز إلى أن مبارك نجح في الحصول على مساعدات اقتصادية وعسكرية من الولايات المتحدة قدرت بنحو 2 مليار دولار في العام.
شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية وصفته بـ"الحصن" ضد الجماعات الإسلامية المتشددة، وقالت إنه كان حليفا قويا للولايات المتحدة الأمريكية.
وأشارت الشبكة إلى أن الحكومات الأمريكية المتعاقبة منحته مليارات الدولارات، لحرصه على "السلام البارد" مع إسرائيل.
موقع "دويتشه فيله" الألماني، قال إن حسني مبارك مارس كرئيس لمصر دورا مهما في المنطقة العربية، مشيرا إلى أنه حافظ على علاقات بلاده كحليف للولايات المتحدة وعلى اتفاقات السلام الموقعة مع إسرائيل.
وأوضح الموقع أن جهود الوساطة التي بذلها مبارك في نزاع الشرق الأوسط، وعلاقته الهادئة بإسرائيل وتمسكه بمعاهدة السلام معها، سرعان ما جعلته شريكا مهما للغرب.
هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" قالت إن مبارك كان رجلا عسكري، لكنه أكد التزام بلاده بالسلام الدولي، بما في ذلك وساطته بين إسرائيل والفلسطينيين، ودوره في حرب الخليج، وكذلك حرصه على بناء علاقات قوية مع القادة العرب بما في ذلك ولي العهد السعودي وقتذاك الأمير فهد بن عبدالعزيز.
