تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
استقبلت صالات السينما العالمية، أمس الجمعة، النسخة الثالثة من امتياز الأكشن "Bad Boys for Life" للنجمين ويل سميث ومارتن لورانس، وذلك بعد مرور 17 عاما على صدور اخر اجزائها.
على الرغم من مرور ما يقرب من عقدين من الزمن منذ أن ظهر "سميث" و"لورانس" على الشاشة معًا، فقد أكد النقاد على أن الكيمياء التي يتمتع بها الثنائي ما زالت مسلية كما كانت من قبل.
في النسخة الثالث من الامتياز، يتجدد الصراع ما بين ثنائي إنفاذ القانون في شرطة مكافحة المخدرات بمدينة ميامي الأمريكية، ماركوس بيرنت (مارتن لورانس) مايك لوري (ويل سميث)، بشأن نمط الحياة التي يعيشها كل منهما. يريد ماركوس أن يتقاعد لرعاية حفيده، بينما مايك لا يزال يحاول الارتقاء إلى سمعته الشجاعة. ولكن عندما يستهدف مايك من جانب أحد زعماء الكارتل، يعود الثنائي في مهمة أخيرة.
يُذكر أن الجزء الأول من سلسلة أفلام "Bad Boys" صدر عام 1995، وتخطت إيراداته 141 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، وصدر الجزء الثاني عام 2003 وحقق 273 مليون دولار عالميًا.