كشفت الأجهزة الأمنية بسوهاج، اليوم الأربعاء، ملابسات العثور على جثة طفل بالمراغة، وتحديد وضبط مرتكبة الواقعة.
وفى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة المراغة بمديرية أمن سوهاج بالعثور على جثة طفل بناحية بناويط بدائرة المركز، انتقل قطاع الأمن العام بمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن سوهاج للفحص.
وتبين أن الجثة لــ(طفل – 3 سنوات - مقيم بذات الناحية)، وبها سحجات بالرقبة، وقيام (حداد - مقيم بدائرة مركز شرطة جهينة) بنقل الجثة من محل إقامته للناحية محل إقامة الطفل المجنى عليه، وبسؤال الأخير قرر بسابقة قيام شقيقته (ربة منزل - مقيمة بناحية بناويط بدائرة المركز) بإحضار جثة الطفل المجنى عليه له بمحل إقامته للتخلص منها وهربت، إلا أنه قام بإعادة الجثة مرة أخرى لمحل إقامة شقيقته وإبلاغ أهالى الناحية بذلك.
وبسؤال والد الطفل (عامل– مقيم بدائرة المركز) إتهم "زوجة نجل عمه" بقتل إبنه لوجود خلافات سابقة بينها وزوجته "والدة الطفل المجنى عليه".
عقب تقنين الإجراءات تم إستهداف المتهمة المذكورة وضبطها، وبمواجهتها بما جاء بأقوال شقيقها ووالد الطفل المجنى عليه، اعترفت بارتكابها للواقعة بدافع الانتقام من والدة الطفل، نظرًا لوجود خلافات بينهما، وأضافت بإستدراجها للطفل المجنى عليه لمنزلها "المجاور لمنزل أهليته"، والإجهاز عليه، وعقب ذلك قامت بنقل جثته لمنزل شقيقها بقصد التخلص منها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وفى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة المراغة بمديرية أمن سوهاج بالعثور على جثة طفل بناحية بناويط بدائرة المركز، انتقل قطاع الأمن العام بمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن سوهاج للفحص.
وتبين أن الجثة لــ(طفل – 3 سنوات - مقيم بذات الناحية)، وبها سحجات بالرقبة، وقيام (حداد - مقيم بدائرة مركز شرطة جهينة) بنقل الجثة من محل إقامته للناحية محل إقامة الطفل المجنى عليه، وبسؤال الأخير قرر بسابقة قيام شقيقته (ربة منزل - مقيمة بناحية بناويط بدائرة المركز) بإحضار جثة الطفل المجنى عليه له بمحل إقامته للتخلص منها وهربت، إلا أنه قام بإعادة الجثة مرة أخرى لمحل إقامة شقيقته وإبلاغ أهالى الناحية بذلك.
وبسؤال والد الطفل (عامل– مقيم بدائرة المركز) إتهم "زوجة نجل عمه" بقتل إبنه لوجود خلافات سابقة بينها وزوجته "والدة الطفل المجنى عليه".
عقب تقنين الإجراءات تم إستهداف المتهمة المذكورة وضبطها، وبمواجهتها بما جاء بأقوال شقيقها ووالد الطفل المجنى عليه، اعترفت بارتكابها للواقعة بدافع الانتقام من والدة الطفل، نظرًا لوجود خلافات بينهما، وأضافت بإستدراجها للطفل المجنى عليه لمنزلها "المجاور لمنزل أهليته"، والإجهاز عليه، وعقب ذلك قامت بنقل جثته لمنزل شقيقها بقصد التخلص منها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
