أعلن المهندس محمد أبو سعدة، رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، عن المشروع الفائز بتمثيل مصر في المسابقة المعمارية المفتوحه بينالي فينسيا الدولي للعمارة في دورته السابعة عشر 2020 وهو باسم كل من مصطفى ربيع عبدالباسط رئيس الفريق، محمد رشاد، أحمد عصام سعد، وعمرو أحمد علام.
جاء ذلك خلال حفل إعلان المشروع الفائز لتمثيل مصر في المسابقة المعمارية المفتوحة بينالي فينسيا الدولى للعمارة في دورته السابعة عشر، والمنعقدة الآن بمقر الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بقلعة صلاح الدين، بحضور الدكتور هشام عزمي، رئيس هيئة دار الكتب والوثائق القومية، والقائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، والدكتور فتحي عبدالوهاب، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، والإعلامي جمال الشاعر، والدكتور باسل كامل، أستاذ العمارة بكلية العلوم والهندسة بالجامعة الأمريكية، والدكتورة علية عبدالهادي، أستاذ العمارة الداخلية بكلية الفنون الجميلة جامعة حلوان، والدكتور شريف محمد الفقي، رئيس قسم العمارة بكلية الهندسة والتكنولوجيا بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، والدكتور على جبر، أستاذ العمارة بكلية الهندسة جامعة القاهرة، والدكتور مراد عبدالقادر، أستاذ العمارة بكلية الهندسة جامعة عين شمس، والدكتور حسن عبدالسلام، أستاذ العمارة بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية، ولفيف من المهتمين بهذا المجال.
جاء ذلك خلال حفل إعلان المشروع الفائز لتمثيل مصر في المسابقة المعمارية المفتوحة بينالي فينسيا الدولى للعمارة في دورته السابعة عشر، والمنعقدة الآن بمقر الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بقلعة صلاح الدين، بحضور الدكتور هشام عزمي، رئيس هيئة دار الكتب والوثائق القومية، والقائم بأعمال الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، والدكتور فتحي عبدالوهاب، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، والإعلامي جمال الشاعر، والدكتور باسل كامل، أستاذ العمارة بكلية العلوم والهندسة بالجامعة الأمريكية، والدكتورة علية عبدالهادي، أستاذ العمارة الداخلية بكلية الفنون الجميلة جامعة حلوان، والدكتور شريف محمد الفقي، رئيس قسم العمارة بكلية الهندسة والتكنولوجيا بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، والدكتور على جبر، أستاذ العمارة بكلية الهندسة جامعة القاهرة، والدكتور مراد عبدالقادر، أستاذ العمارة بكلية الهندسة جامعة عين شمس، والدكتور حسن عبدالسلام، أستاذ العمارة بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية، ولفيف من المهتمين بهذا المجال.
