قال أسامة هيكل، وزير الإعلام الأسبق ورئيس لجنة الإعلام بمجلس النواب المصري، إنه كان يجب على الإعلام الحكومي أن يطور نفسه مع ظهور الفضائيات في التسعينيات.
وأضاف، في مداخلته بالجلسة الأولى بمنتدى مسك السعودي، أن الوقت الحالي يشهد منافسة حقيقية في وجود وسائل الإعلام المتطورة والمنصات السريعة فبعد أن كان الصحفي يكتب الخبر ويراجعه قبل النشر، أصبحت الآن الأخبار موجودة بالفعل، وأصبح على الصحفي أن يحللها.
وتابع هيكل، أن الوقت الحالي يشهد الآن "صحافة الشات"، فمن الممكن أن تجري محادثة مع ريبورت كما يحدث مع تطبيقات في الآيفون.
جاء ذلك خلال الجلسة الأولى لمنتدى مسك السعودي والتي كانت بعنوان الإعلام أداة لإدارة العالم بحضور السفير السعودي أسامة نقلي والسفير المصري بالسعودية حسام زكي، وأسامة هيكل وزير الإعلام الأسبق وعضو البرلمان المصري، وتقدم الجلسة الإعلامية ميسون النويهضي.
وانطلق اليوم منتدى مسك للإعلام، الذي ينظمه مركز المبادرات في مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية «مسك الخيرية» ليوم واحد تحت موضوع «التحولات الذكية في صناعة الإعلام»، وسط مشاركة نخبة من المتحدثين والمختصين من 12 دولة حول العالم، ومن المنتظر أن يشهد المنتدى 8 جلسات و10 ورش عمل، وعددًا من العروض التقديمية للجهات الرائدة في مجال الإعلام.
وأضاف، في مداخلته بالجلسة الأولى بمنتدى مسك السعودي، أن الوقت الحالي يشهد منافسة حقيقية في وجود وسائل الإعلام المتطورة والمنصات السريعة فبعد أن كان الصحفي يكتب الخبر ويراجعه قبل النشر، أصبحت الآن الأخبار موجودة بالفعل، وأصبح على الصحفي أن يحللها.
وتابع هيكل، أن الوقت الحالي يشهد الآن "صحافة الشات"، فمن الممكن أن تجري محادثة مع ريبورت كما يحدث مع تطبيقات في الآيفون.
جاء ذلك خلال الجلسة الأولى لمنتدى مسك السعودي والتي كانت بعنوان الإعلام أداة لإدارة العالم بحضور السفير السعودي أسامة نقلي والسفير المصري بالسعودية حسام زكي، وأسامة هيكل وزير الإعلام الأسبق وعضو البرلمان المصري، وتقدم الجلسة الإعلامية ميسون النويهضي.
وانطلق اليوم منتدى مسك للإعلام، الذي ينظمه مركز المبادرات في مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية «مسك الخيرية» ليوم واحد تحت موضوع «التحولات الذكية في صناعة الإعلام»، وسط مشاركة نخبة من المتحدثين والمختصين من 12 دولة حول العالم، ومن المنتظر أن يشهد المنتدى 8 جلسات و10 ورش عمل، وعددًا من العروض التقديمية للجهات الرائدة في مجال الإعلام.
