اختتمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، اليوم الثلاثاء، مشاهدة عروض نوادى المسرح، بقصر ثقافة الاسماعيلية، تضمنت لجنة المشاهدة كلا من: "حازم الكفراوى، رامى جمال، سامح عثمان".
تضمن الختام أربعة عروض، الأول من قصر ثقافة بورسعيد بعنوان "ماركيزدى ساد"، تأليف عمر الحلوجي، وإخراج أدهم رشدى، يتناول العرض حياة ماركيزدى ساد وشرح مكنون شخصية وعيوبها مع توضيح دروة فى الثورة الفرنسية وعلاقته بالثوار الاخرين، كذلك إظهار علاقته بزوجتة وأمه ومنعه من الكتابة وموته في مستشفى الأمراض العقلية، والعرض الثاني بعنوان "العاصفة مرت من هنا"، تأليف إياد الخولي، وإخراج محمد سالم، تدور أحداث العرض المسرحية حول سبعة اشقاء يقومون بقتل اباهم حتى يصل كل منهم إلى الموت.
أما العرض الثالث بعنوان "اللى ما يتسمو"، تأليف إياد الخولي، وإخراج محمد عبدالخالق، تدور أحداث المسرحية حول فرقة نحس في كل مرة يجهزو العرض ويحدث لهم كارثة، والعرض الرابع بعنوان "نساء شكسبير"، تأليف سامح عثمان، وإخراج محمد نوح، وتتكون شخصيات العرض من جرترود، كليوباترا، جوليت، ديدمونة، ليدي ماكبث وتيتانيا، ستة شخصيات نسائية من مسرحيات شكسبير الخالدة "هاملت" و"أنطونيو وكليوباترا"، "روميو وجوليت"، "عطيل"، "ماكبث"، "حلم ليلة صيف"، يجتمعن بداخل قلعة خيالية ويعلن العصيان على مؤلفهن، وتنضم إليهن عشيقة شكسبير وملهمته في كثير من أعماله، ترفض تلك النساء ما فعله شكسبير بهن، ويلفظن تفسيرات المحللين والنقاد، ويتمردن على شخصياتهن وأدوارهن ويتساءلن عن نهايات أفضل لحياتهن، هي محاكمة إذن لإدانة شكسبير والاعتراض على أفكاره حول المرأة في العرض المسرحي "نساء شكسبير".
تضمن الختام أربعة عروض، الأول من قصر ثقافة بورسعيد بعنوان "ماركيزدى ساد"، تأليف عمر الحلوجي، وإخراج أدهم رشدى، يتناول العرض حياة ماركيزدى ساد وشرح مكنون شخصية وعيوبها مع توضيح دروة فى الثورة الفرنسية وعلاقته بالثوار الاخرين، كذلك إظهار علاقته بزوجتة وأمه ومنعه من الكتابة وموته في مستشفى الأمراض العقلية، والعرض الثاني بعنوان "العاصفة مرت من هنا"، تأليف إياد الخولي، وإخراج محمد سالم، تدور أحداث العرض المسرحية حول سبعة اشقاء يقومون بقتل اباهم حتى يصل كل منهم إلى الموت.
أما العرض الثالث بعنوان "اللى ما يتسمو"، تأليف إياد الخولي، وإخراج محمد عبدالخالق، تدور أحداث المسرحية حول فرقة نحس في كل مرة يجهزو العرض ويحدث لهم كارثة، والعرض الرابع بعنوان "نساء شكسبير"، تأليف سامح عثمان، وإخراج محمد نوح، وتتكون شخصيات العرض من جرترود، كليوباترا، جوليت، ديدمونة، ليدي ماكبث وتيتانيا، ستة شخصيات نسائية من مسرحيات شكسبير الخالدة "هاملت" و"أنطونيو وكليوباترا"، "روميو وجوليت"، "عطيل"، "ماكبث"، "حلم ليلة صيف"، يجتمعن بداخل قلعة خيالية ويعلن العصيان على مؤلفهن، وتنضم إليهن عشيقة شكسبير وملهمته في كثير من أعماله، ترفض تلك النساء ما فعله شكسبير بهن، ويلفظن تفسيرات المحللين والنقاد، ويتمردن على شخصياتهن وأدوارهن ويتساءلن عن نهايات أفضل لحياتهن، هي محاكمة إذن لإدانة شكسبير والاعتراض على أفكاره حول المرأة في العرض المسرحي "نساء شكسبير".
