قال أسامة رستم، نائب رئيس غرفة صناعة الدواء، إن مهنة الصيدلة في مصر مرت بتحديات عديدة منها ظهور عدد من الانقسامات، إضافة إلى توغل الدخلاء مما أثر على مزاولة المهنة، مشيرا إلى أن علاقة الصيدلي مع العميل قوية ومباشرة.
وأضاف "رستم"، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، في اليوم العالمي للصيدلة، أنه لا بد في الوقت الحالي من تقييد أعداد الخريجين من كليات الصيدلة، خاصة أن المشروع السهل والمربح هو فتح صيدلة، في ظل وجود "التكليف" عقب التخرج ولكون "الصيدلة" ما زالت من كليات القمة، مشيرا إلى انه مصر بها خمس أضعاف المعدل العالمي للصيدليات مما تسبب في ضعف دخل الصيدلي بعد أن كان يكفيه ويجعله يلجأ لأساليب غير مشروعة، قائلا: "عمرنا ما سمعنا عن السوق السوداء للدواء".
كما طالب "رستم" بضرورة تعديل قانون مهنة الصيدلة رقم 127 لسنة 1955 والذي وصفه بأنه أصبح خارج الإطار الصحيح، مشيرا إلى أن الطبيب البيطري أصبح ينافس الصيدلي في وصف الأدوية وبيعها ولا بد من حسم هذا الأمر للسيطرة على سوق العمل الصيدلي.
وعن سلاسل الصيدليات، أوضح نائب رئيس غرفة الدواء، أنه لا بد من حسم الأمر، مشيرا إلى أنه مع السلاسل لأنها أصبحت اتجاها عالميا مؤخرا وتسهم في اتحاد الصيادلة وتطوير المهنة.
وأضاف "رستم"، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، في اليوم العالمي للصيدلة، أنه لا بد في الوقت الحالي من تقييد أعداد الخريجين من كليات الصيدلة، خاصة أن المشروع السهل والمربح هو فتح صيدلة، في ظل وجود "التكليف" عقب التخرج ولكون "الصيدلة" ما زالت من كليات القمة، مشيرا إلى انه مصر بها خمس أضعاف المعدل العالمي للصيدليات مما تسبب في ضعف دخل الصيدلي بعد أن كان يكفيه ويجعله يلجأ لأساليب غير مشروعة، قائلا: "عمرنا ما سمعنا عن السوق السوداء للدواء".
كما طالب "رستم" بضرورة تعديل قانون مهنة الصيدلة رقم 127 لسنة 1955 والذي وصفه بأنه أصبح خارج الإطار الصحيح، مشيرا إلى أن الطبيب البيطري أصبح ينافس الصيدلي في وصف الأدوية وبيعها ولا بد من حسم هذا الأمر للسيطرة على سوق العمل الصيدلي.
وعن سلاسل الصيدليات، أوضح نائب رئيس غرفة الدواء، أنه لا بد من حسم الأمر، مشيرا إلى أنه مع السلاسل لأنها أصبحت اتجاها عالميا مؤخرا وتسهم في اتحاد الصيادلة وتطوير المهنة.
