رفض الجيش الباكستاني التصريحات التي أدلى بها القادة العسكريون الهنود حول إقليم كشمير المتنازع عليه بين البلدين.
وقال متحدث عسكري باكستاني - في تصريحات بثتها وكالة الأنباء الرسمية - "إن التصريحات غير المسؤولة التي أدلى بها القادة العسكريون الهنود تعكس خيبة أملهم بسبب فشلهم في التعامل مع الوضع في جامو وكشمير التي تحتلها الهند".
ولفت إلى أن هناك محاولات لصرف انتباه العالم عن الإرهاب الذي تمارسه الهند في "جامو وكشمير".. مضيفا أن الاتهام بالتسلل وتواجد معسكرات مزعومة للإرهابيين تعد حجة لتنفيذ عملية كاذبة أو مغامرة التي إذا حاولت القيام بها ستكون لها عواقب وخيمة على السلام الإقليمي.. مؤكدا أن القوات المسلحة لباكستان مستعدة تماما للرد على أي عدوان أو مغامرة.
وكانت الخارجية الباكستانية أدانت - في وقت سابق - التصريحات التي وصفتها بـ"غير المسئولة" لوزير الشئون الخارجية الهندي "إس جيشانكار" بشأن ولاية "آزاد جامو وكشمير"، والتي أعرب خلاها عن أمل بلاده في السيطرة الكاملة على الولاية ذات يوم حيث إنها تعتبر جزءا من الهند.
يذكر أن إقليم (كشمير) متنازع عليه منذ استقلال باكستان والهند عن بريطانيا عام 1947، حيث يتنازع البلدان للسيطرة على الإقليم بعد أن اقتسما السيطرة على أراضيه ليصبح هناك شطران، شطر هندي باسم ولاية "جامو وكشمير" وآخر باكستاني باسم "آزاد جامو وكشمير".
وقال متحدث عسكري باكستاني - في تصريحات بثتها وكالة الأنباء الرسمية - "إن التصريحات غير المسؤولة التي أدلى بها القادة العسكريون الهنود تعكس خيبة أملهم بسبب فشلهم في التعامل مع الوضع في جامو وكشمير التي تحتلها الهند".
ولفت إلى أن هناك محاولات لصرف انتباه العالم عن الإرهاب الذي تمارسه الهند في "جامو وكشمير".. مضيفا أن الاتهام بالتسلل وتواجد معسكرات مزعومة للإرهابيين تعد حجة لتنفيذ عملية كاذبة أو مغامرة التي إذا حاولت القيام بها ستكون لها عواقب وخيمة على السلام الإقليمي.. مؤكدا أن القوات المسلحة لباكستان مستعدة تماما للرد على أي عدوان أو مغامرة.
وكانت الخارجية الباكستانية أدانت - في وقت سابق - التصريحات التي وصفتها بـ"غير المسئولة" لوزير الشئون الخارجية الهندي "إس جيشانكار" بشأن ولاية "آزاد جامو وكشمير"، والتي أعرب خلاها عن أمل بلاده في السيطرة الكاملة على الولاية ذات يوم حيث إنها تعتبر جزءا من الهند.
يذكر أن إقليم (كشمير) متنازع عليه منذ استقلال باكستان والهند عن بريطانيا عام 1947، حيث يتنازع البلدان للسيطرة على الإقليم بعد أن اقتسما السيطرة على أراضيه ليصبح هناك شطران، شطر هندي باسم ولاية "جامو وكشمير" وآخر باكستاني باسم "آزاد جامو وكشمير".
