ًاستقبل الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشئون الإيبارشية البطريركية للأقباط الكاثوليك وفدا من لجنة الرعاة والتابعة لمجلس كنائس مصر بالمقر الإيبارشي، وذلك صباح اليوم الأربعاء لتهنئته بسيامته الأسقفية والتي كانت قد أقيمت مراسمها يوم السبت الموافق الحادي والثلاثين من شهر أغسطس لعام ألفين وتسعة عشر
من جانبه رحب الأنبا باخوم بأعضاء لجنة الرعاة شاكرًا على كل مجهوداتهم الذين يبذلونها من أجل زيادة فاعلية دور المجلس في المجتمع واكد على:
إن العمل المسكونى ليس خاصية اضافية للكنيسة، بل هى في صميم وجوهر العمل الكنسى، يقول السيد المسيح: ليكونوا واحدًا كما انا وأنت أيها الاب شيء واحد. نعم وحدتنا هى دليل على الايمان المستقيم، محبتنا لبعض هى علامة على اننا مررنا من الموت إلى الحياة، من الظلمة إلى النور كما يقول القديس يوحنا في رسالته.
لا تيأسوا، ولا تستمعوا إلى المحاربات التى قد تنتج من الداخل أو من الخارج نعم أكرر هذا: لا تستمعوا إلى المحاربات والكلمات الهدامة من الداخل أو الخارج، فلننظر للمسيح الذى يدعونا ان نكون واحدًا.
هناك نوع من المحاربات والتى قد ننجرف اليها دون قصد، وهو فقط التركيز على ما يفرقنا والاعتقاد اننا هكذا ندافع عن ايماننا وتقليدنا، بالتأكيد من الاساسى ان نعلن ايماننا دون أي تخاذل أو نسبية، ولكن انتم دوركم هو كيفية ايجاد فرص للتلاقى للعمل سويًا.
إعلان الإيمان والتأكيد عليه يجب، وهو واجب وحق، إعلان العقائد واجب وحق، أعلنوه في الكنائس بشروا به لمؤمنيكم، اشرحوا عقائدكم ولا نهاجم عقائد الأخرين، أعلنوا وابنوا إيمانكوا ولا نهدم إيمان الأخرين فالويل لمن يعثر هؤلاء الصغار، ودورنا أن نبنى، ان نشيد، ان نكون سويًا.
من جانبه رحب الأنبا باخوم بأعضاء لجنة الرعاة شاكرًا على كل مجهوداتهم الذين يبذلونها من أجل زيادة فاعلية دور المجلس في المجتمع واكد على:
إن العمل المسكونى ليس خاصية اضافية للكنيسة، بل هى في صميم وجوهر العمل الكنسى، يقول السيد المسيح: ليكونوا واحدًا كما انا وأنت أيها الاب شيء واحد. نعم وحدتنا هى دليل على الايمان المستقيم، محبتنا لبعض هى علامة على اننا مررنا من الموت إلى الحياة، من الظلمة إلى النور كما يقول القديس يوحنا في رسالته.
لا تيأسوا، ولا تستمعوا إلى المحاربات التى قد تنتج من الداخل أو من الخارج نعم أكرر هذا: لا تستمعوا إلى المحاربات والكلمات الهدامة من الداخل أو الخارج، فلننظر للمسيح الذى يدعونا ان نكون واحدًا.
هناك نوع من المحاربات والتى قد ننجرف اليها دون قصد، وهو فقط التركيز على ما يفرقنا والاعتقاد اننا هكذا ندافع عن ايماننا وتقليدنا، بالتأكيد من الاساسى ان نعلن ايماننا دون أي تخاذل أو نسبية، ولكن انتم دوركم هو كيفية ايجاد فرص للتلاقى للعمل سويًا.
إعلان الإيمان والتأكيد عليه يجب، وهو واجب وحق، إعلان العقائد واجب وحق، أعلنوه في الكنائس بشروا به لمؤمنيكم، اشرحوا عقائدكم ولا نهاجم عقائد الأخرين، أعلنوا وابنوا إيمانكوا ولا نهدم إيمان الأخرين فالويل لمن يعثر هؤلاء الصغار، ودورنا أن نبنى، ان نشيد، ان نكون سويًا.
