تستقبل العاصمة الإدارية الجديدة يومي ٣٠ و٣١ يوليو الجارى المؤتمر الوطني السابع للشباب؛ في ظِل حضور أكثر من ١٥٠٠ شاب وشابة مِصرية؛ من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة وممثلين عن الجامعات المصرية وعن شباب الأحزاب وعن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين إلى جانب من سجلوا على الموقع الإلكتروني للمؤتمر؛ وبتمثيل وزاري كبير؛ ورجال أعمال إلى جانب سفراء ورؤساء بعض الدول.
وبتشريف ورعاية السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية الذي وضع ثقته الكبيرة في شباب مصر؛ والذين يُثبتون يومًا بعد يوم أنهم قادرون على تغيير مستقبل مصر للأفضل.
وفي 6 نسخ مرّت للمؤتمر ازداد صوت الشباب استماعًا؛ وتلاقت أفكارهم وضربوا أروع الأمثلة في تقبل الرأي والرأي الآخر؛ بدأت منذ ٢٠١٦ باختيار مُبهر للمكان في مدينة السلام شرم الشيخ؛ ليرسل شباب مصر رسالة حُب وسلام للعالم أجمع.
وتتابعت توصيات المؤتمر الوطني لتمتد لإنشاء منصة حوارية دولية تحت شعار منتدى شباب العالم والذي يستضيف فيه شباب مصر، شباب العالم تحت سماء مصر.
كما امتدت التوصيات لإنشاء الاكاديمية الوطنية لتدريب وتأهيل الشباب؛ الصرح الأكاديمي الكبير.
ولا شك فإن إصرار الرئيس على خلق منصات حوارية للشباب لهو الدليل القاطع على إرادة الدولة في تمكين الشباب؛ والتي أفرز من توصياتها تعيين نواب وزراء ومحافظين من الأكاديمية الوطنية لتدريب وتأهيل الشباب ومن خريجي البرنامج الرئاسي حيث تتكامل الفكرة في سلسلة تفاعلية من نوعية الفكرة إلى الإلهام في التنفيذ والنتائج؛ إلى جانب اعتبار أسوان عاصمة للثقافة والإبداع الأفريقي؛ وتدشين البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب الأفريقي للقيادة؛ في سابقة لِلَم شمل القارة السمراء من خلال الشباب.
لتصبح المؤتمرات الوطنية للشباب منصة حوارية ومؤسسة مُستقلة تتبع الدولة المصرية وتحقق فيها مبادئ الشفافية والحوار البناء بين المسئولين والشباب؛ ولعل هذه النسخة التي ستناقش أمورًا فريدة تختص بالنواحي الاقتصادية والاجتماعية وإجراءات الحماية من آثار الإصلاح الاقتصادي ستكون مثيرة في تداعياتها وسترتد تلك الآثار على المواطن البسيط بالأرقام.
كما يحرص السيد الرئيس على تأسيس مُتنفس حقيقي للشباب من خلال جلسة اسأل الرئيس التي يجيب فيها على كل الاستفسارات والتساؤلات بمنتهى الشفافية والوضوح.
إن ما تحققه الدولة المصرية على أرض الواقع في ملف الشباب لهو الأمر المُبهج في مسيرة حافلة بالإنجازات؛ ولهو الإصرار على تمكين الشباب ودفعهم لخدمة بلادهم كُلٌ في موقعه؛ وهو المستقبل الذي نراه جميعًا قريبًا؛ ويراه المُغرضون بعيدًا.
وبتشريف ورعاية السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية الذي وضع ثقته الكبيرة في شباب مصر؛ والذين يُثبتون يومًا بعد يوم أنهم قادرون على تغيير مستقبل مصر للأفضل.
وفي 6 نسخ مرّت للمؤتمر ازداد صوت الشباب استماعًا؛ وتلاقت أفكارهم وضربوا أروع الأمثلة في تقبل الرأي والرأي الآخر؛ بدأت منذ ٢٠١٦ باختيار مُبهر للمكان في مدينة السلام شرم الشيخ؛ ليرسل شباب مصر رسالة حُب وسلام للعالم أجمع.
وتتابعت توصيات المؤتمر الوطني لتمتد لإنشاء منصة حوارية دولية تحت شعار منتدى شباب العالم والذي يستضيف فيه شباب مصر، شباب العالم تحت سماء مصر.
كما امتدت التوصيات لإنشاء الاكاديمية الوطنية لتدريب وتأهيل الشباب؛ الصرح الأكاديمي الكبير.
ولا شك فإن إصرار الرئيس على خلق منصات حوارية للشباب لهو الدليل القاطع على إرادة الدولة في تمكين الشباب؛ والتي أفرز من توصياتها تعيين نواب وزراء ومحافظين من الأكاديمية الوطنية لتدريب وتأهيل الشباب ومن خريجي البرنامج الرئاسي حيث تتكامل الفكرة في سلسلة تفاعلية من نوعية الفكرة إلى الإلهام في التنفيذ والنتائج؛ إلى جانب اعتبار أسوان عاصمة للثقافة والإبداع الأفريقي؛ وتدشين البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب الأفريقي للقيادة؛ في سابقة لِلَم شمل القارة السمراء من خلال الشباب.
لتصبح المؤتمرات الوطنية للشباب منصة حوارية ومؤسسة مُستقلة تتبع الدولة المصرية وتحقق فيها مبادئ الشفافية والحوار البناء بين المسئولين والشباب؛ ولعل هذه النسخة التي ستناقش أمورًا فريدة تختص بالنواحي الاقتصادية والاجتماعية وإجراءات الحماية من آثار الإصلاح الاقتصادي ستكون مثيرة في تداعياتها وسترتد تلك الآثار على المواطن البسيط بالأرقام.
كما يحرص السيد الرئيس على تأسيس مُتنفس حقيقي للشباب من خلال جلسة اسأل الرئيس التي يجيب فيها على كل الاستفسارات والتساؤلات بمنتهى الشفافية والوضوح.
إن ما تحققه الدولة المصرية على أرض الواقع في ملف الشباب لهو الأمر المُبهج في مسيرة حافلة بالإنجازات؛ ولهو الإصرار على تمكين الشباب ودفعهم لخدمة بلادهم كُلٌ في موقعه؛ وهو المستقبل الذي نراه جميعًا قريبًا؛ ويراه المُغرضون بعيدًا.
