دخلت إلى الخدمة، ضمن القوات البحرية الموريتانية، اليوم الأربعاء، سفينة حربية مخصصة للنقل والإنزال؛ لتأمين حقول الغاز في عمق السواحل الموريتانية، وتحمل اسم "النيملان" وهو اسم معركة تفوق خلالها المجاهدون الموريتانيون على الغزاة الفرنسيين مطلع القرن الماضي.
ويبلغ طول السفينة 98 مترا وعرضها 14 مترا، وهي مزودة بقوارب لحمل السيارات رباعية الدفع وقادرة على نقل وإنزال المدرعات والجنود بمعداتهم، والقيام بمهام الاستطلاع، كما تحتوي على منصة لاستقبال طائرة هيلكوبتر، تستخدم عند الحاجة في عمليات الاستطلاع والهجوم والإخلاء وبامكانها المشاركة في العمليات الإنسانية على المستوى الوطني والدولي، لما لها من قدرة على تأمين وإجلاء الأشخاص المنكوبين وإسعافهم.
ويرى مراقبون أن الباخرة الجديدة ستساعد في تعزيز الدفاعية البحرية والقدرات القتالية للقوات الموريتانية.
وتطرح قضية تأمين حقول الغاز المشتركة بين موريتانيا والسنغال، الكثير من الأسئلة في ظل التوتر الأمني الذي يسود المنطقة، فيما يتحدث بعض المراقبين عن دور أمريكي وبريطاني في عملية التأمين، في ظل وجود شركة "كوسموس" الأمريكية و "بريتش بيتروليوم" البريطانية.
ويبلغ طول السفينة 98 مترا وعرضها 14 مترا، وهي مزودة بقوارب لحمل السيارات رباعية الدفع وقادرة على نقل وإنزال المدرعات والجنود بمعداتهم، والقيام بمهام الاستطلاع، كما تحتوي على منصة لاستقبال طائرة هيلكوبتر، تستخدم عند الحاجة في عمليات الاستطلاع والهجوم والإخلاء وبامكانها المشاركة في العمليات الإنسانية على المستوى الوطني والدولي، لما لها من قدرة على تأمين وإجلاء الأشخاص المنكوبين وإسعافهم.
ويرى مراقبون أن الباخرة الجديدة ستساعد في تعزيز الدفاعية البحرية والقدرات القتالية للقوات الموريتانية.
وتطرح قضية تأمين حقول الغاز المشتركة بين موريتانيا والسنغال، الكثير من الأسئلة في ظل التوتر الأمني الذي يسود المنطقة، فيما يتحدث بعض المراقبين عن دور أمريكي وبريطاني في عملية التأمين، في ظل وجود شركة "كوسموس" الأمريكية و "بريتش بيتروليوم" البريطانية.