كشف الدكتور عبدالعزيز قنصوة، محافظ الإسكندرية، عن المخطط المستقبلى لحل أزمة الاختناق المروري بشوارع المدينة، قائلًا إن الجزء الأغلب من سكان الإسكندرية يتركز في شرق المدينة نتيجة لتركز الخدمات في هذا الجزء، ونتج عن ذلك قلة تركز السكان فى غرب المدينة، لهذا كان لزاما البدء في توفير منظومة نقل جماعي جيدة مكونة من مونوريل وLRT بالإضافة إلى تطوير خط ترام الرمل وخط ترام النصر مع وصول هذه المنظومة لمناطق محرومة منها فى العجمى وبرج العرب وغيرها، وهو ما يتكامل مع محور المحمودية الجديد، والذي كانت الحاجة ماسة لإنشائه لحل مشكلة الاختناقات المرورية بشوارع المدينة، بالإضافة لرفع كفاءة 3 آلاف كم من الطرق الداخلية وربطها بشبكة من الكباري تتكامل مع منظومة مرورية متطورة ونظام دفع إلكتروني.
كما تحدث قنصوة خلال كلمته التي ألقاها في احتفالية جمعية رجال أعمال الإسكندرية التى أقيمت أمس بدار الأوبرا بالإسكندرية، بمناسبة مرور 30 عام على إنشائها والتى شهدتها الدكتورة غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، وبحضور الدكتور عصام الكردي رئيس جامعة الإسكندرية، أحمد جمال نائب محافظ الإسكندرية، وأحمد الوكيل رئيس اتحاد الغرف التجارية المصرية، والمهندس محمد صبري رئيس جمعية رجال أعمال الإسكندرية، ولفيف من رجال الأعمال والشخصيات البارزة بمجتمع رجال الأعمال، عن منظومة إدارة المخلفات الصلبة، مشيرا إلى أنه تم تقسيمها إلى 3 مراحل، حيث تم تفعيل منظومة الجمع المنزلي وهي المرحلة الأولى وبذلك نكون قد رفعنا كفاءة منظومة النظافة إلى ٦٥٪، ويكتمل هذا مع البدء في تأهيل أول مصنع بوصول معداته إلى الميناء وقرب البدء في تركيبها، أما المرحلة الثالثة فسيتم فيها ادخال الجمعيات الأهلية والشركات الناشئة للمساهمة في منظومة النظافة.
وفيما يتعلق بالتعليم، أسار المحافظ إلى مشكلة الكثافة الطلابية بالفصول والتي بلغت ١٢٠ طالبا في الفصل وربما أكثر، مشيرًا إلى أن هناك ٤٢ مدرسة ستبدأ عملها في بداية العام الدراسي القادم، مضيفًا بأن هناك مبادرة تستهدف رفع جودة العملية التعليمية من خلال ٣٠ مدرسة حكومية ذات جودة تعليمية عالية كالمدارس الخاصة عالية الجودة مع نظم إدارة مدرسية متطورة، موجها الدعوة للحضور من رجال الأعمال لزيادة مساهمتهم فى نهضة التعليم بالإسكندرية.
كما تحدث قنصوة خلال كلمته التي ألقاها في احتفالية جمعية رجال أعمال الإسكندرية التى أقيمت أمس بدار الأوبرا بالإسكندرية، بمناسبة مرور 30 عام على إنشائها والتى شهدتها الدكتورة غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، وبحضور الدكتور عصام الكردي رئيس جامعة الإسكندرية، أحمد جمال نائب محافظ الإسكندرية، وأحمد الوكيل رئيس اتحاد الغرف التجارية المصرية، والمهندس محمد صبري رئيس جمعية رجال أعمال الإسكندرية، ولفيف من رجال الأعمال والشخصيات البارزة بمجتمع رجال الأعمال، عن منظومة إدارة المخلفات الصلبة، مشيرا إلى أنه تم تقسيمها إلى 3 مراحل، حيث تم تفعيل منظومة الجمع المنزلي وهي المرحلة الأولى وبذلك نكون قد رفعنا كفاءة منظومة النظافة إلى ٦٥٪، ويكتمل هذا مع البدء في تأهيل أول مصنع بوصول معداته إلى الميناء وقرب البدء في تركيبها، أما المرحلة الثالثة فسيتم فيها ادخال الجمعيات الأهلية والشركات الناشئة للمساهمة في منظومة النظافة.
وفيما يتعلق بالتعليم، أسار المحافظ إلى مشكلة الكثافة الطلابية بالفصول والتي بلغت ١٢٠ طالبا في الفصل وربما أكثر، مشيرًا إلى أن هناك ٤٢ مدرسة ستبدأ عملها في بداية العام الدراسي القادم، مضيفًا بأن هناك مبادرة تستهدف رفع جودة العملية التعليمية من خلال ٣٠ مدرسة حكومية ذات جودة تعليمية عالية كالمدارس الخاصة عالية الجودة مع نظم إدارة مدرسية متطورة، موجها الدعوة للحضور من رجال الأعمال لزيادة مساهمتهم فى نهضة التعليم بالإسكندرية.
