أدان حزب القانون والعدالة الحاكم في بولندا، اليوم الاثنين، بشدة الهجوم الذي استهدف عمدة مدينة "جدانسك" الواقعة شمال البلاد، واصفا إياه بـ"البربري".
وقالت المتحدثة باسم الحزب بياتا مازوريك- حسبما نقلت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية - إنه يجب إدانة الهجوم على عمدة مدينة "جدانسك" باول أدموفيتش (53 عاما) من قبل الجميع بغض النظر عن توجهاتهم السياسية، مشددة على أن مثل هذا الهجوم لا يجب أن يحدث أبدا.
وأضافت مازوريك أن السياسيين في بولندا بحاجة إلى تحمل مسئولية أكبر عن الكلمات والأفعال.
وكانت مصادر طبية في بولندا قد أعلنت منذ ساعات أن عمدة مدينة "جدانسك" يرقد في حالة خطيرة في المستشفى التي تم نقله إليها بعد تعرضه لعملية طعن خلال حفل خيري أقيم بالمدينة.
وقد خضع باول أداموفيتش لجراحة استمرت خمس ساعات وتم خلالها نقل كمية كبيرة من الدم له، ذلك في الوقت الذي اعتقلت فيه السلطات المشتبه في تنفيذه عملية الطعن ويبلغ من العمر 27 عاما ولديه سجل جنائي.
بدوره، قال الطبيب توماس ستيفانياك إن السيد أداموفيتش أصيب بجروح بالغة في البطن أثناء الهجوم كما أنه لا يزال يرقد في حالة خطيرة للغاية وستكون الساعات القادمة حاسمة.
وقالت المتحدثة باسم الحزب بياتا مازوريك- حسبما نقلت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية - إنه يجب إدانة الهجوم على عمدة مدينة "جدانسك" باول أدموفيتش (53 عاما) من قبل الجميع بغض النظر عن توجهاتهم السياسية، مشددة على أن مثل هذا الهجوم لا يجب أن يحدث أبدا.
وأضافت مازوريك أن السياسيين في بولندا بحاجة إلى تحمل مسئولية أكبر عن الكلمات والأفعال.
وكانت مصادر طبية في بولندا قد أعلنت منذ ساعات أن عمدة مدينة "جدانسك" يرقد في حالة خطيرة في المستشفى التي تم نقله إليها بعد تعرضه لعملية طعن خلال حفل خيري أقيم بالمدينة.
وقد خضع باول أداموفيتش لجراحة استمرت خمس ساعات وتم خلالها نقل كمية كبيرة من الدم له، ذلك في الوقت الذي اعتقلت فيه السلطات المشتبه في تنفيذه عملية الطعن ويبلغ من العمر 27 عاما ولديه سجل جنائي.
بدوره، قال الطبيب توماس ستيفانياك إن السيد أداموفيتش أصيب بجروح بالغة في البطن أثناء الهجوم كما أنه لا يزال يرقد في حالة خطيرة للغاية وستكون الساعات القادمة حاسمة.