أكد مستشار وزارة الداخلية العراقية، وهاب الطائي، عدم وجود أي أدلة تؤكد تورط جماعات متطرفة في جرائم القتل الأخيرة التي طالت الناشطات رفيف الياسري، ورشا الحسن، وتارة فارس، في وضح النهار.
وقال الطائي، في تصريحات صحفية نقلتها "روسيا اليوم": "لا وجود لأدلة تؤكد وقوف حركات تدّعي أنها إسلامية خلف عمليات قتل رفيف الياسري ورشا الحسن وتارة فارس".
وأضاف: "إذا ثبت هذا، سنقوم بالإعلان عنه فورا، دون خجل أو خوف من أحد، فلا نخشى أي جهة نعتقد أنها تقوم بالقتل باسم الدين، أو لأجل الدين.. لن نسمح بذلك، وسنعلن هذا بكل قوة وصراحة".
وتابع: "جميع الجرائم وصلنا بها إلى نهاية التحقيق ولم نترك أي نهايات سائبة، وهناك خصوصيات للضحايا وغير صحيح أن تعلن نتائج التحقيقات".
وأوضح الطائي أنهم يعملون على تتبع أي أدلة يعثرون عليها، ويسخّرون كل جهودهم في التحقيق والبحث للوقوف على الحقائق التي توصلهم للجناة، مشددا على عدم وجود أي تقصير من المسئولين في الداخلية، وأن "وزير الداخلية يواصل الليل مع النهار في بغداد والمحافظات للوقوف على أي جريمة في العراق والقبض على المنفذ".
وانتشرت أنباء بوقوف حركات إسلامية متطرفة وراء حوادث القتل التي طالت الناشطات العراقيات.
وقال الطائي، في تصريحات صحفية نقلتها "روسيا اليوم": "لا وجود لأدلة تؤكد وقوف حركات تدّعي أنها إسلامية خلف عمليات قتل رفيف الياسري ورشا الحسن وتارة فارس".
وأضاف: "إذا ثبت هذا، سنقوم بالإعلان عنه فورا، دون خجل أو خوف من أحد، فلا نخشى أي جهة نعتقد أنها تقوم بالقتل باسم الدين، أو لأجل الدين.. لن نسمح بذلك، وسنعلن هذا بكل قوة وصراحة".
وتابع: "جميع الجرائم وصلنا بها إلى نهاية التحقيق ولم نترك أي نهايات سائبة، وهناك خصوصيات للضحايا وغير صحيح أن تعلن نتائج التحقيقات".
وأوضح الطائي أنهم يعملون على تتبع أي أدلة يعثرون عليها، ويسخّرون كل جهودهم في التحقيق والبحث للوقوف على الحقائق التي توصلهم للجناة، مشددا على عدم وجود أي تقصير من المسئولين في الداخلية، وأن "وزير الداخلية يواصل الليل مع النهار في بغداد والمحافظات للوقوف على أي جريمة في العراق والقبض على المنفذ".
وانتشرت أنباء بوقوف حركات إسلامية متطرفة وراء حوادث القتل التي طالت الناشطات العراقيات.