ناشد البابا فرنسيس، اليوم الأحد، كل الأطراف التي لها تأثير في سوريا الدفاع عن حقوق الإنسان وحماية المدنيين في محافظة إدلب شمال البلاد الخاضعة لسيطرة المعارضة، والتي تترقب هجومًا وشيكًا من قوات الحكومة السورية.
وبعد أكثر من 7 سنوات من الحرب لم يبق إلا محافظة إدلب والمناطق المحيطة بها كآخر جيب كبير يسيطر عليه مقاتلو المعارضة المناهضين للرئيس السوري بشار الأسد الحليف المقرب من روسيا.