تحل اليوم ذكرى ميلاد الكاتب المسرحي والشاعر البلجيكي موريس ماترلينك، حيث ولد يوم 29 أغسطس من العام 1862، حصل على جائزة نوبل في الآداب، بفضل أعمال كان الاهتمام الأساسي فيها منصبًا على معنى الحياة ومسألة الموت، ذاع صيته عندما كتب مقالًا عن رواية "لاوكتاف ميربو" في جريدة لوفيجارو عام 1890م، وكان أول عمل له مجموعة شعرية بعنوان "متحمس المخالب"، وقد رحل ماترلينك في 6 مايو 1949 عن عمر ناهز الـ86 عاما، وترك وراءه الكثير من الأعمال.
تستعرض "البوابة نيوز" اليوم خلال السطور التالية اثنين من أبرز أعماله المسرحية:
مسرحية الأعمى التي نشرت عام 1892م تدور قصتها حول:
ست رجال وستة نساء مكفوفين وطفل صغير يرى ولكنه لا يستطيع الكلام، جميعهم ينتظرون الكاهن في الملجأ ليلبي وعده لهم وهو أن يأخذهم إلى البحر مبكرًا مع شروق الشمس، ولكن قد غابت الشمس والجو ازداد برودة ولم يأت لهم، لكي يرشدهم إلى طريق العودة، بدأوا يشعرون بالجوع ويتسلل في رؤوسهم الخوف من شبح الموت، وكانت هناك الكثير من الأسئلة تدور في أذهانهم، جميعها أسئلة استخدامها الكاتب لتثير تفكير المشاهد.
مسرحية "الطائر الأزرق" التي تحدث فيها عن:
تلك الضالة التي تبحث عن السعادة، كتبها في طور النضج، بعدما تغيرت أفكاره الفلسفية تجاه الحياة والكون، كتبها بأسلوب خيالي مبهر، تناول فيها قصصا للجنيات، وحققت نجاحا كبيرا لدى المشاهدين.
تستعرض "البوابة نيوز" اليوم خلال السطور التالية اثنين من أبرز أعماله المسرحية:
مسرحية الأعمى التي نشرت عام 1892م تدور قصتها حول:
ست رجال وستة نساء مكفوفين وطفل صغير يرى ولكنه لا يستطيع الكلام، جميعهم ينتظرون الكاهن في الملجأ ليلبي وعده لهم وهو أن يأخذهم إلى البحر مبكرًا مع شروق الشمس، ولكن قد غابت الشمس والجو ازداد برودة ولم يأت لهم، لكي يرشدهم إلى طريق العودة، بدأوا يشعرون بالجوع ويتسلل في رؤوسهم الخوف من شبح الموت، وكانت هناك الكثير من الأسئلة تدور في أذهانهم، جميعها أسئلة استخدامها الكاتب لتثير تفكير المشاهد.
مسرحية "الطائر الأزرق" التي تحدث فيها عن:
تلك الضالة التي تبحث عن السعادة، كتبها في طور النضج، بعدما تغيرت أفكاره الفلسفية تجاه الحياة والكون، كتبها بأسلوب خيالي مبهر، تناول فيها قصصا للجنيات، وحققت نجاحا كبيرا لدى المشاهدين.