رفضت رئاسة الوزراء البريطانية اليوم الاثنين، اتهامات الحكومة الروسية بأن الشركات الروسية "تصادف في كثير من الأحيان تصرفات غير ودية وغير عادلة " في بريطانيا.
يأتي ذلك بعد انتهاء تأشيرة الملياردير الروسي الشهير ومالك نادي تشيلسي الإنجليزي رومان أبراموفيتش وتأخير إجراءات تجديدها.
وانتهت تأشيرة الملياردير الروسي في شهر أبريل الماضي، حيث قدم محامو أبراموفيتش ملفا لتجديد إقامته في البلاد، إلا أن عملية التجديد استغرقت وقتا أطول من المعتاد.
وقالت رئاسة الوزراء البريطانية في تعليقها على هذه الاتهامات من جانب الكرملين "إن طلبات التأشيرة من روسيا يتم التعامل معها بشكل صارم وسليم".
ويعتبر أبراموفيتش من المقربين من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وتقدر ثروته بنحو أكثر من 9 مليارات استرليني.
يأتي ذلك وسط توترات دبلوماسية متصاعدة بين روسيا والمملكة المتحدة في أعقاب اتهامات لندن لموسكو بالوقوف وراء حادث تسمم العميل الروسي السابق سيرجي سكريبال وابنته يوليا، إضافة إلى التدخل العسكري البريطاني الأخير في سوريا.
كما رفضت رئاسة الوزراء البريطانية الاتهامات الموجهة لها بغض الطرف عن "أموال فاسدة وقذرة" ممن روسيا في لندن، مشددة على عزمها طرد جميع عمليات غسيل الأموال خارج المملكة المتحدة.
ونشرت لجنة الشؤون الخارجية البرلمانية اليوم تقريرا اتهمت فيه الحكومة البريطانية بغض الطرف عن "أصول روسية فاسدة" في العاصمة البريطانية، متهمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وحلفائه "بإخفاء وغسيل أصولهم الفاسدة في لندن".
يأتي ذلك بعد انتهاء تأشيرة الملياردير الروسي الشهير ومالك نادي تشيلسي الإنجليزي رومان أبراموفيتش وتأخير إجراءات تجديدها.
وانتهت تأشيرة الملياردير الروسي في شهر أبريل الماضي، حيث قدم محامو أبراموفيتش ملفا لتجديد إقامته في البلاد، إلا أن عملية التجديد استغرقت وقتا أطول من المعتاد.
وقالت رئاسة الوزراء البريطانية في تعليقها على هذه الاتهامات من جانب الكرملين "إن طلبات التأشيرة من روسيا يتم التعامل معها بشكل صارم وسليم".
ويعتبر أبراموفيتش من المقربين من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وتقدر ثروته بنحو أكثر من 9 مليارات استرليني.
يأتي ذلك وسط توترات دبلوماسية متصاعدة بين روسيا والمملكة المتحدة في أعقاب اتهامات لندن لموسكو بالوقوف وراء حادث تسمم العميل الروسي السابق سيرجي سكريبال وابنته يوليا، إضافة إلى التدخل العسكري البريطاني الأخير في سوريا.
كما رفضت رئاسة الوزراء البريطانية الاتهامات الموجهة لها بغض الطرف عن "أموال فاسدة وقذرة" ممن روسيا في لندن، مشددة على عزمها طرد جميع عمليات غسيل الأموال خارج المملكة المتحدة.
ونشرت لجنة الشؤون الخارجية البرلمانية اليوم تقريرا اتهمت فيه الحكومة البريطانية بغض الطرف عن "أصول روسية فاسدة" في العاصمة البريطانية، متهمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وحلفائه "بإخفاء وغسيل أصولهم الفاسدة في لندن".
