أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين، اليوم الجمعة، أن زيارة وفد من اللجنة التنفيذية للمنظمة على مستوى وزراء الخارجية إلى بروكسل، يأتي في إطار حشد الدعم الدولي للجهود الرامية إلى إطلاق عملية سياسية برعاية دولية متعددة الأطراف، وفق جدول زمني محدد لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي استناداً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
وأوضح العثيمين في بيان - حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) - أن الزيارة جاءت لدعوة الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين إلى المبادرة بالاعتراف بها وبالقدس الشرقية المحتلة عاصمة لها، ودعم انضمام فلسطين للمنظمات والاتفاقيات الدولية وضرورة تأمين الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أنه من المقرر أن يلتقي وفد المنظمة، الممثل الأعلى لسياسة الأمن والشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني، وذلك في إطار التحرك والتواصل مع الدول المؤثرة والمنظمات الدولية لنقل رسالة القمة الإسلامية الاستثنائية التي انعقدت في 13 ديسمبر 2017 في اسطنبول، فيما يخص موقفها الرافض لقرار الإدارة الأمريكية الاعتراف بالقدس عاصمة مزعومة لإسرائيل ونقل سفارتها إليها ولأي محاولات لتغيير الوضع القانوني والتاريخي لمدينة القدس المحتلة.
يذكر أن اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي تضم في عضويتها المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية والجمهورية التركية وجمهوريا جامبيا الإسلامية وجمهورية أوزباكستان وجمهورية كوت ديفوار وجمهورية بنجلادش الشعبية، بالإضافة إلى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي.
وأوضح العثيمين في بيان - حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) - أن الزيارة جاءت لدعوة الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين إلى المبادرة بالاعتراف بها وبالقدس الشرقية المحتلة عاصمة لها، ودعم انضمام فلسطين للمنظمات والاتفاقيات الدولية وضرورة تأمين الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أنه من المقرر أن يلتقي وفد المنظمة، الممثل الأعلى لسياسة الأمن والشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني، وذلك في إطار التحرك والتواصل مع الدول المؤثرة والمنظمات الدولية لنقل رسالة القمة الإسلامية الاستثنائية التي انعقدت في 13 ديسمبر 2017 في اسطنبول، فيما يخص موقفها الرافض لقرار الإدارة الأمريكية الاعتراف بالقدس عاصمة مزعومة لإسرائيل ونقل سفارتها إليها ولأي محاولات لتغيير الوضع القانوني والتاريخي لمدينة القدس المحتلة.
يذكر أن اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي تضم في عضويتها المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية والجمهورية التركية وجمهوريا جامبيا الإسلامية وجمهورية أوزباكستان وجمهورية كوت ديفوار وجمهورية بنجلادش الشعبية، بالإضافة إلى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي.