تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
قامت قوات أمن الشرقية بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع لمحاولة تفريق أهالي قرية العدوة الذين اصطفوا على الطريق ومنعوا سيارتي أمن عند عودتهما من مركز الحسينية لتأمين مؤتمر لدعم الدستور، حيث تصادف قيام أهالي مدينة ههيا بعمل مسيرة لتأييد الجيش والشرطة داخل المدينة وقاموا بالذهاب خلف السيارتين للتضامن معهما، وأثناء مرورهم من أمام قرية العدوة مسقط رأس الرئيس المعزول تصادف قيام أعضاء الإرهابية بعمل سلسلة بشرية وهتفوا ضد الجيش والشرطة محاولين اعتراض طريق السيارتين والتعدي على من فيهما، الأمر الذي أدى إلى الاشتباك معهم من قبل أهالي ههيا وإطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريقهم.