تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
بحث وزير التعليم العالي السوري الدكتور عاطف نداف، اليوم الأربعاء، مع وزير الموارد البشرية والتعليم العالي الهندي براكاش جافاديكار سبل تعزيز العلاقات بين البلدين في مجال القطاع التعليمي.
وأكد الوزير الهندي -خلال لقائه نداف في نيودلهي، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا)- استعداد بلاده للمساهمة في تطوير القطاع التعليمي في سوريا وتعزيز آفاق التعاون بين البلدين في هذا المجال وزيادة عدد المنح الدراسية المقدمة من الهند للطلبة السوريين.
وأشاد بما حققته سوريا من انتصارات في حربها ضد الإرهاب، مشددًا على ضرورة تقديم المساعدة اللازمة للشعب السوري الذي انتشرت الحضارة من أرضه وتربطه علاقات تاريخية عميقة مع الشعب الهندي.
من جانبه، عرض الوزير السوري واقع قطاع التعليم في سبحث وزير التعليم العالي السوري الدكتور عاطف نداف، اليوم الأربعاء، مع وزير الموارد البشرية والتعليم العالي الهندي براكاش جافاديكار سبل تعزيز العلاقات بين البلدين في مجال القطاع التعليمي.
وأكد الوزير الهندي -خلال لقائه نداف في نيودلهي، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا)- استعداد بلاده للمساهمة في تطوير القطاع التعليمي في سوريا وتعزيز آفاق التعاون بين البلدين في هذا المجال وزيادة عدد المنح الدراسية المقدمة من الهند للطلبة السوريين.
وأشاد بما حققته سوريا من انتصارات في حربها ضد الإرهاب، مشددًا على ضرورة تقديم المساعدة اللازمة للشعب السوري الذي انتشرت الحضارة من أرضه وتربطه علاقات تاريخية عميقة مع الشعب الهندي.
من جانبه، عرض الوزير السوري واقع قطاع التعليم في سوريا وما تعرض له من تخريب على يد الإرهابيين وجهود الحكومة للحفاظ على استمرارية العملية التعليمية في كل الجامعات السورية، مؤكدًا الرغبة في التعاون مع الجانب الهندي من خلال إعادة تفعيل الاتفاقيات ذات الصلة بين الجانبين وزيادة عدد المنح الدراسية المقدمة للطلاب السوريين الراغبين بالدراسة في الهند لمختلف المراحل الدراسية وزيادة عدد الدورات التدريبية للكوادر السورية خاصة في المجالات التي تتميز فيها الهند كالمعلوماتية وتكنولوجيا الاتصالات والتقانة وغيرها من العلوم التطبيقية.وريا وما تعرض له من تخريب على يد الإرهابيين وجهود الحكومة للحفاظ على استمرارية العملية التعليمية في كل الجامعات السورية، مؤكدًا الرغبة في التعاون مع الجانب الهندي من خلال إعادة تفعيل الاتفاقيات ذات الصلة بين الجانبين وزيادة عدد المنح الدراسية المقدمة للطلاب السوريين الراغبين بالدراسة في الهند لمختلف المراحل الدراسية وزيادة عدد الدورات التدريبية للكوادر السورية خاصة في المجالات التي تتميز فيها الهند كالمعلوماتية وتكنولوجيا الاتصالات والتقانة وغيرها من العلوم التطبيقية.