أكد وزير الدفاع الإيراني أمير حاتمي: إن طهران تسعى للحل السياسي في سوريا وتقف ضد أي تدخل عسكري فيها، لافتا إلى أهمية التعاون بين دول المنطقة للقضاء على الإرهاب.
وقال حاتمي، في كلمته خلال مؤتمر موسكو السابع للأمن الدولي، اليوم الأربعاء: إنه من حق إيران تطوير سلاحها الصاروخي للوقوف في وجه التهديدات، مشددًا على ضرورة التعاون بين دول الإقليم في مواجهة الإرهاب الدولي، الذي بات ينتشر على حد وصفه، في الفضاء الإلكتروني.
وأضاف: "أن التعاون الايراني الروسي التركي يقوم بإخراج المجموعات التكفيرية لكنه حتى الآن لم يستطع تجفيف منبع هذا التفكير، لقد حصلنا في هذه المدة على تجربة واسعة بمحاربة الإرهاب وهزيمته، لكن لم ينتهي الإرهاب حتى الآن في المنطقة".
وتابع: "أصبح من الضرورة التعاون بين دول المنطقة للقضاء على الإرهاب المنتشر أيضا ضمن العالم الافتراضي".
وقال حاتمي، في كلمته خلال مؤتمر موسكو السابع للأمن الدولي، اليوم الأربعاء: إنه من حق إيران تطوير سلاحها الصاروخي للوقوف في وجه التهديدات، مشددًا على ضرورة التعاون بين دول الإقليم في مواجهة الإرهاب الدولي، الذي بات ينتشر على حد وصفه، في الفضاء الإلكتروني.
وأضاف: "أن التعاون الايراني الروسي التركي يقوم بإخراج المجموعات التكفيرية لكنه حتى الآن لم يستطع تجفيف منبع هذا التفكير، لقد حصلنا في هذه المدة على تجربة واسعة بمحاربة الإرهاب وهزيمته، لكن لم ينتهي الإرهاب حتى الآن في المنطقة".
وتابع: "أصبح من الضرورة التعاون بين دول المنطقة للقضاء على الإرهاب المنتشر أيضا ضمن العالم الافتراضي".