تستعد مكتبة الإسكندرية لإطلاق معرضها الدولي للكتاب، في 31 مارس الجاري، باستضافة متميزة للمملكة العربية السعودية والتي تشارك بجناح خاص لعرض إصدارات دور النشر السعودية والإنتاج الثقافي السعودي.
وقال الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية-في تصريح اليوم الاثنين أن السعودية ستشارك في المعرض بعدد من الأنشطة الثقافية، كما تشارك الكويت بجناحين لوزارة الإعلام ومؤسسة البابطين، كما تشارك الإمارات العربية المتحدة بمركز المستقبل للدراسات والذي يشارك لأول مرة في معرض للكتاب في مصر، وكذلك مجلس حكماء المسلمين، وليبيا ولبنان والولايات المتحدة الامريكية والاردن وسوريا والصين.
كما رحب الدكتور مصطفى الفقي ة بمشاركة الأزهر الشريف في معرض الإسكندرية الدولي للكتاب لأول مرة.
وفي سياق متصل أكد مدير مكتبة الإسكندرية، أنه وجه نحو تنظيم مسابقات يومية لجمهور معرض الإسكندرية لتوزيع مطبوعات هدية على المترددين خاصة الشباب، واضاف أن المكتبة ستصدر عدد من الكتب الجديدة في المعرض أبرزها الفن الإسلامي في الصين، شرفات وهي سلسلة متخصصة في الدراسات الإنسانية، تهدف إلى نشر الأبحاث ذات الأبعاد التحليلية والنقدية؛ لأهميتها في إعادة بناء المجتمعات العربية، وكذلك تشكيل الوعي العربي من خلال مناقشة الظواهر المعاصرة وقضايا الفكر والفلسفة والعلوم.
على جانب آخر تقرر أن يتم تخصيص قسم كبير من الانشطة للمثقفين السكندريين وأعلام الإسكندرية من المفكرين والادباء، خاصة أن الاسكندريين لم يحصلوا على موقعهم اللازم في الاعلام المصري، حيث أن الاضواء لم تسلط عليهم مثل الدكتور ماجد موريس المفكر المتميز والدكتور لؤي عبد المجيد مترجم كتاب الثورة الرابعة والمرشح لجائزة الشيخ زايد واستاذ الفلسفة في آداب الاسكندرية والدكتور أشرف منصور والدكتورة دينا عبد السلام استاذ الادب الإنجليزي والدكتورة ندى يسرى المتخصصة في الادب العبري، كما أن الإسكندرية تزخر بحياة أدبية ثرية ومن أشهر أدبائها مصطفى نصر وسعيد سالم ومن الشباب مختار سعد شحاتة.
وقال الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية-في تصريح اليوم الاثنين أن السعودية ستشارك في المعرض بعدد من الأنشطة الثقافية، كما تشارك الكويت بجناحين لوزارة الإعلام ومؤسسة البابطين، كما تشارك الإمارات العربية المتحدة بمركز المستقبل للدراسات والذي يشارك لأول مرة في معرض للكتاب في مصر، وكذلك مجلس حكماء المسلمين، وليبيا ولبنان والولايات المتحدة الامريكية والاردن وسوريا والصين.
كما رحب الدكتور مصطفى الفقي ة بمشاركة الأزهر الشريف في معرض الإسكندرية الدولي للكتاب لأول مرة.
وفي سياق متصل أكد مدير مكتبة الإسكندرية، أنه وجه نحو تنظيم مسابقات يومية لجمهور معرض الإسكندرية لتوزيع مطبوعات هدية على المترددين خاصة الشباب، واضاف أن المكتبة ستصدر عدد من الكتب الجديدة في المعرض أبرزها الفن الإسلامي في الصين، شرفات وهي سلسلة متخصصة في الدراسات الإنسانية، تهدف إلى نشر الأبحاث ذات الأبعاد التحليلية والنقدية؛ لأهميتها في إعادة بناء المجتمعات العربية، وكذلك تشكيل الوعي العربي من خلال مناقشة الظواهر المعاصرة وقضايا الفكر والفلسفة والعلوم.
على جانب آخر تقرر أن يتم تخصيص قسم كبير من الانشطة للمثقفين السكندريين وأعلام الإسكندرية من المفكرين والادباء، خاصة أن الاسكندريين لم يحصلوا على موقعهم اللازم في الاعلام المصري، حيث أن الاضواء لم تسلط عليهم مثل الدكتور ماجد موريس المفكر المتميز والدكتور لؤي عبد المجيد مترجم كتاب الثورة الرابعة والمرشح لجائزة الشيخ زايد واستاذ الفلسفة في آداب الاسكندرية والدكتور أشرف منصور والدكتورة دينا عبد السلام استاذ الادب الإنجليزي والدكتورة ندى يسرى المتخصصة في الادب العبري، كما أن الإسكندرية تزخر بحياة أدبية ثرية ومن أشهر أدبائها مصطفى نصر وسعيد سالم ومن الشباب مختار سعد شحاتة.
