ترددت الكثير من الشائعات حول وفاة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، ولا تزال الشائعات تتردد حتى يومنا هذا ولم تتوقف
"البوابة لايت" تقدم بالتواريخ، الشائعات التي ترددت حول وفاة مبارك:
2004
أول شائعة كبرى لوفاة مبارك قبل انتخابات الرئاسة 2005 على يد الإعلامى إبراهيم عيسى".
2007
انتشرت شائعة وفاة مبارك على المدونات، وزعمت أنه توفى فى مستشفى عسكرى بالقاهرة.
2010
تزامنت مع إجراء مبارك عملية جراحية فى المرارة وتبنى الشائعة وقتها نشطاء موقع التواصل الاجتماعى.
2011
انتشرت شائعة الوفاة ثلاث مرات، كانت بدايتها بعد التنحى مباشرة فى فبراير 2011، وفى شهر يوليو قبل مثوله للمحكمة بحوالى أسبوع بتهمة قتل المتظاهرين أثناء الثورة، وفى أكتوبر ظهرت شائعة وفاته للمرة الثالثة بعد توقف جميع وظائف المخ عن العمل.
2012
تبنى انتشار الشائعة فى هذا العام التليفزيون المصرى عندما أعلن فى نبأ عاجل أن مبارك توفى إكلينكيا إثر جلطة فى المخ، وتم نقله من سجن طرة إلى مستشفى المعادي.
2013
أطلق الشائعة الناشظ الحقوقي طارق العوضي، والذى كتب عبر صفحته الشخصية: "أنباء مؤكدة عن وفاة المحكوم عليه حسنى مبارك داخل سجن طرة قبل ساعات من الآن، وسيتم الإعلان عن وفاته خلال الساعات القادمة – إنا لله وإنا إليه راجعون".
2014
انتشرت شائعة الوفاة مرتين الأولى فى شهر إبريل، وكانت على سبيل مزحة بين النشطاء واعتبروها وقتها "كذبة إبريل"، والمرة الثانية على يد الإعلامى "أحمد موسى"، فى شهر ديسمبر، حين أكد في نبأ عاجل وفاة الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك.
2015
انتشرت شائعة الوفاة ثلاث مرات، أولها فى شهر أغسطس عندما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى، وفي نوفمبر نشرت مواقع وصحف إسرائيلية شائعة عن وفاة مبارك مستندة إلى تقارير من الحكومة المصرية، وأخيرا فى 12 ديسمبر انتشرت الشائعة وبقوة عبر موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" ليتصدر هاشتاج "مبارك مات".
2017
تزامنا مع مرض الرئيس الأسبق انتشرت شائعات وفاته، وكشفت حينها وسائل الإعلام أن مبارك كان يعاني من أزمة صحية، لكنه على قيد الحياة.
أخيرًا خلال عام 2018
نفى فريد الديب محامي الرئيس الأسبق ما تردد بشأن وفاة مبارك، مطالبًا وسائل الإعلام والمواقع الإخبارية بضرورة تحري الدقة عند تناول الأخبار المتعلقة بحياة الرئيس الأسبق وعائلته.
