صعّدت القوات التركية، اليوم الأحد، من قصفها المتواصل على مدينة عفرين بريف حلب الشمالي شمالي سوريا.
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن القوات التركية استهدفت بمختلف أنواع الأسلحة بلدتي جنديرس وراجو وعددا من القرى والبلدات التابعة لهما، وذلك في إنتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي الذي أقره - أمس - بوقف الأعمال القتالية في سوريا لمدة 30 يوما.
وأفادت مصادر أهلية بأن المدفعية التركية وراجمات الصواريخ قصفت مركز بلدة جنديرس ومركز بلدة راجو بريف عفرين الغربي، ما تسبب بوقوع دمار هائل في المنازل السكنية، وأن القصف طال العديد من القرى والتجمعات السكنية في الريف الغربي لمنطقة عفرين وأوقع دمارا كبيرا في المنازل والممتلكات الزراعية . مشيرة إلى حركة نزوح كبيرة للأهالي من المناطق المستهدفة هربا من جحيم عدوان النظام التركي ومرتزقته.
يذكر أن مجلس الأمن الدولي تبنى - مساء أمس - القرار رقم 2401 الذي ينص على وقف الأعمال القتالية في سوريا لمدة 30 يوما على الأقل، ولا يسري القرار على تنظيمات (داعش) و(جبهة النصرة) و(القاعدة) وجميع الجماعات الأخرى والكيانات المرتبطة بها وغيرها من الجماعات الإرهابية.
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن القوات التركية استهدفت بمختلف أنواع الأسلحة بلدتي جنديرس وراجو وعددا من القرى والبلدات التابعة لهما، وذلك في إنتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي الذي أقره - أمس - بوقف الأعمال القتالية في سوريا لمدة 30 يوما.
وأفادت مصادر أهلية بأن المدفعية التركية وراجمات الصواريخ قصفت مركز بلدة جنديرس ومركز بلدة راجو بريف عفرين الغربي، ما تسبب بوقوع دمار هائل في المنازل السكنية، وأن القصف طال العديد من القرى والتجمعات السكنية في الريف الغربي لمنطقة عفرين وأوقع دمارا كبيرا في المنازل والممتلكات الزراعية . مشيرة إلى حركة نزوح كبيرة للأهالي من المناطق المستهدفة هربا من جحيم عدوان النظام التركي ومرتزقته.
يذكر أن مجلس الأمن الدولي تبنى - مساء أمس - القرار رقم 2401 الذي ينص على وقف الأعمال القتالية في سوريا لمدة 30 يوما على الأقل، ولا يسري القرار على تنظيمات (داعش) و(جبهة النصرة) و(القاعدة) وجميع الجماعات الأخرى والكيانات المرتبطة بها وغيرها من الجماعات الإرهابية.
