أكدت الدكتورة غادة عبدالرحيم، مدير عام مؤسسة «البوابة» الصحفية، ورئيس مجلس أمناء مؤسسة «ولادها سندها»، أن «السوشيال ميديا» مثل أى شىء فى الحياة، لها سلبيات وإيجابيات، وأننا نختار ما يتوافق معنا ومع استخدامها فى العمل، باعتباره أمرًا ضروريًا فى وقتنا الراهن.
وأشارت «عبدالرحيم» إلى أهمية استغلال شبكة «الإنترنت» بشكل إيجابى فى إحداث تطوير للذات والمجتمع ككل، وتغيير المفاهيم الخاطئة فى مجتمعاتنا العربية، عن الحريات والثقافة، وتنوير عقل المرأة فى الأماكن النائية، وجعل حياتها أفضل لتحتوى على اهتمامات مفيدة، غير البحث عن «العريس»، لأن بحث المرأة عن ذاتها وتنميتها فى القدرات على العمل كعنصر إيجابى وأساسى فى المجتمع، هو شىء رائع لها وللمجتمع المصرى والعربى.
وجاءت كلمة غادة عبدالرحيم، خلال الندوة التى نظمتها مؤسسة «ولادها سندها» عن العالم الافتراضى وتأثيره فى المجتمع، بمقر مؤسسة «البوابة»، واستضافت خلالها نجمًا من نجوم «السوشيال ميديا»، هو إسماعيل فؤاد قاسم، وهو شاب مصرى خريج الجامعة الأمريكية، ويتابعه نحو 250 ألف شخص على «فيس بوك»، وأكثر من 17 ألفًا على «إنستجرام»، وأكثر من 100 ألف على «يوتيوب».
ومعظم جمهور «إسماعيل» من الشباب والمرأة، وهو مؤسس شركة تضم مجموعة تخصصات فى مجال تنظيم الحفلات والأفراح، وإدارة المنشآت السياحية، وحاصل على بكالوريوس علم النفس من الجامعة الأمريكية فى القاهرة، وماجستير إدارة الأعمال من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا.
وتستهدف فيديوهات إسماعيل الخاصة به فئة الشباب بشكل خاص، وينصحهم من خلالها، إضافة إلى توجيه نصائح للبنات عن كيفية محافظتها على علاقتها بالشخص المرتبطة به، وإذا كانت أمًا كيف تربى أطفالها، وكيف تزرع فيهم الفكر الحر.
وخلال الندوة، التى أدارتها غادة عبدالرحيم، تحدث إسماعيل قاسم عن تجربته الرائدة فى إدارة أعماله على صفحات السوشيال ميديا، وكيف يتواصل مع مئات الآلاف بنجاح؟
وقال «إسماعيل»: «أشعر بالأمان فى السوشيال ميديا أكثر من ذى قبل، لأن مباحث الإنترنت تعمل بجدية، ويدها تطول كل مخترق للصفحات، وكل هاكر يسطو على خصوصية صفحات الناس».
ووجّه الشكر إلى وزارة الداخلية على اهتمامها بالشباب وحمايتهم، ولعبها دورًا رائعًا فى حماية المرأة المصرية، من مخاطر وإجرام «السوشيال ميديا»، والحفاظ على حقها إذا تعرضت لأى ابتزاز أو استغلال من أى مجرم، تتعرض منه للتهديد أو التخويف لامتلاكه خصوصية معها بأى شكل، واستخدامه لها كأداة ضغط لتكون تحت رحمته.
وأشارت «عبدالرحيم» إلى أهمية استغلال شبكة «الإنترنت» بشكل إيجابى فى إحداث تطوير للذات والمجتمع ككل، وتغيير المفاهيم الخاطئة فى مجتمعاتنا العربية، عن الحريات والثقافة، وتنوير عقل المرأة فى الأماكن النائية، وجعل حياتها أفضل لتحتوى على اهتمامات مفيدة، غير البحث عن «العريس»، لأن بحث المرأة عن ذاتها وتنميتها فى القدرات على العمل كعنصر إيجابى وأساسى فى المجتمع، هو شىء رائع لها وللمجتمع المصرى والعربى.
وجاءت كلمة غادة عبدالرحيم، خلال الندوة التى نظمتها مؤسسة «ولادها سندها» عن العالم الافتراضى وتأثيره فى المجتمع، بمقر مؤسسة «البوابة»، واستضافت خلالها نجمًا من نجوم «السوشيال ميديا»، هو إسماعيل فؤاد قاسم، وهو شاب مصرى خريج الجامعة الأمريكية، ويتابعه نحو 250 ألف شخص على «فيس بوك»، وأكثر من 17 ألفًا على «إنستجرام»، وأكثر من 100 ألف على «يوتيوب».
ومعظم جمهور «إسماعيل» من الشباب والمرأة، وهو مؤسس شركة تضم مجموعة تخصصات فى مجال تنظيم الحفلات والأفراح، وإدارة المنشآت السياحية، وحاصل على بكالوريوس علم النفس من الجامعة الأمريكية فى القاهرة، وماجستير إدارة الأعمال من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا.
وتستهدف فيديوهات إسماعيل الخاصة به فئة الشباب بشكل خاص، وينصحهم من خلالها، إضافة إلى توجيه نصائح للبنات عن كيفية محافظتها على علاقتها بالشخص المرتبطة به، وإذا كانت أمًا كيف تربى أطفالها، وكيف تزرع فيهم الفكر الحر.
وخلال الندوة، التى أدارتها غادة عبدالرحيم، تحدث إسماعيل قاسم عن تجربته الرائدة فى إدارة أعماله على صفحات السوشيال ميديا، وكيف يتواصل مع مئات الآلاف بنجاح؟
وقال «إسماعيل»: «أشعر بالأمان فى السوشيال ميديا أكثر من ذى قبل، لأن مباحث الإنترنت تعمل بجدية، ويدها تطول كل مخترق للصفحات، وكل هاكر يسطو على خصوصية صفحات الناس».
ووجّه الشكر إلى وزارة الداخلية على اهتمامها بالشباب وحمايتهم، ولعبها دورًا رائعًا فى حماية المرأة المصرية، من مخاطر وإجرام «السوشيال ميديا»، والحفاظ على حقها إذا تعرضت لأى ابتزاز أو استغلال من أى مجرم، تتعرض منه للتهديد أو التخويف لامتلاكه خصوصية معها بأى شكل، واستخدامه لها كأداة ضغط لتكون تحت رحمته.
