قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح قصر النيل المنعقدة بمحكمة عابدين بتجديد حبس سائق قام بالتشهير بفتاة بقصر النيل لمدة ١٥ يوما على ذمه التحقيق.
وكان نيابة قصر النيل برئاسة المستشار حسام إبراهيم، رئيس النيابة، قد أمرت بحبس سائق لقيامه بالتشهير بفتاة على مواقع التواصل 4 أيام على ذمة التحقيق.
البداية عندما تلقّت إدارة شرطة الاتصالات بلاغًا من غ. ع 21 سنة، بتضرُّرها من أحد الأشخاص وقرَّرت أنه يعمل سائقًا (بشركة خاصة للتوصيل محددة)، لقيامه بسبِّها وشتمها على هاتفها المحمول؛ نظرًا لتأخره في الوصول إليها نظرًا لشدة الزحام ولخطأ منه أثناء سيره زاد من مدة انتظارها، مما أدى لطلبها سائقًا آخر والاتصال به وإلغاء طلب (الأوردر) ما أثار غضبه فقام بسبِّها وشتمها فقامت بغلق الخط، فعاود الاتصال بها من رقم آخر (محدَّد) فقامت بتسجيل السب والقذف وغلق الخط أيضًا، وقامت بالاتصال بالشركة (الشئون القانونية) وإرسالها رسالة السب التى وجّهها لها.
فاتصل بها من رقم ثالث (محدد) وقام بتهديدها إن لم تتنازل عن الشكوى وتعتذر فسيقوم بوضع رقم هاتفها على مواقع التواصل الاجتماعي والحصول على صورتها الشخصية (من الواتس آب)، وبالفعل نفّذ تهديده لها وتوالت عليها المكالمات والمضايقات، فقامت بتحرير محضر إداري بتضرُّرها من ذلك بقسم شرطة قصر النيل.
وبإجراء التحريات السرّية اللازمة وبالاستعلام من الشركة الخاصة بالتوصيل (المحددة) عن بيانات ذلك الشخص والتنسيق مع شركة فودافون وفحص المكالمات (الصادر– والوارد) أمكن التوصل إلى تحديد المستخدم الفعلي للشرائح، وتبيَّن أنه يُدعى "أ ح"، 27 سنة.
وعقب تقنين الإجراءات تمكَّن ضباط مباحث شرطة التليفونات من ضبطه وبحوزته الهاتف والشرائح المستخدَمة فى الواقعة بمحل إقامته.
وبالكشف عنه تبيَّن سابقة اتهامه في قضية جُنح قسم رأس غارب "مخدِّرات".
وبالعرض على اللواء قاسم حسين مدير الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات أمر باتخاذ كل الإجراءات القانونية وتحرير المحضر اللازم.
تحرَّر عن ذلك المحضر اللازم، وتم تسليم المذكور بالمضبوطات لقسم شرطة قصر النيل.
وكان نيابة قصر النيل برئاسة المستشار حسام إبراهيم، رئيس النيابة، قد أمرت بحبس سائق لقيامه بالتشهير بفتاة على مواقع التواصل 4 أيام على ذمة التحقيق.
البداية عندما تلقّت إدارة شرطة الاتصالات بلاغًا من غ. ع 21 سنة، بتضرُّرها من أحد الأشخاص وقرَّرت أنه يعمل سائقًا (بشركة خاصة للتوصيل محددة)، لقيامه بسبِّها وشتمها على هاتفها المحمول؛ نظرًا لتأخره في الوصول إليها نظرًا لشدة الزحام ولخطأ منه أثناء سيره زاد من مدة انتظارها، مما أدى لطلبها سائقًا آخر والاتصال به وإلغاء طلب (الأوردر) ما أثار غضبه فقام بسبِّها وشتمها فقامت بغلق الخط، فعاود الاتصال بها من رقم آخر (محدَّد) فقامت بتسجيل السب والقذف وغلق الخط أيضًا، وقامت بالاتصال بالشركة (الشئون القانونية) وإرسالها رسالة السب التى وجّهها لها.
فاتصل بها من رقم ثالث (محدد) وقام بتهديدها إن لم تتنازل عن الشكوى وتعتذر فسيقوم بوضع رقم هاتفها على مواقع التواصل الاجتماعي والحصول على صورتها الشخصية (من الواتس آب)، وبالفعل نفّذ تهديده لها وتوالت عليها المكالمات والمضايقات، فقامت بتحرير محضر إداري بتضرُّرها من ذلك بقسم شرطة قصر النيل.
وبإجراء التحريات السرّية اللازمة وبالاستعلام من الشركة الخاصة بالتوصيل (المحددة) عن بيانات ذلك الشخص والتنسيق مع شركة فودافون وفحص المكالمات (الصادر– والوارد) أمكن التوصل إلى تحديد المستخدم الفعلي للشرائح، وتبيَّن أنه يُدعى "أ ح"، 27 سنة.
وعقب تقنين الإجراءات تمكَّن ضباط مباحث شرطة التليفونات من ضبطه وبحوزته الهاتف والشرائح المستخدَمة فى الواقعة بمحل إقامته.
وبالكشف عنه تبيَّن سابقة اتهامه في قضية جُنح قسم رأس غارب "مخدِّرات".
وبالعرض على اللواء قاسم حسين مدير الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات أمر باتخاذ كل الإجراءات القانونية وتحرير المحضر اللازم.
تحرَّر عن ذلك المحضر اللازم، وتم تسليم المذكور بالمضبوطات لقسم شرطة قصر النيل.
