قال زاهى حواس، وزير الآثار السابق: إنه عمل كثيرًا بمنطقة المطرية، وأن كل منزل في المطرية تحته مقبرة، واصفًا منطقة المطرية بـ"منطقة عايمة على الآثار".
وأضاف حواس، خلال تصريح خاص، اليوم الجمعة، أن وزن تمثال رمسيس الثاني يصل إلى 7 أطنان، وحمل رأس التمثال ليس له حل إلا نقله بـ"اللودر"، وتابع: "الطريقة الفنية التي استخرج بها التمثال علمية 100%، ولكن العمل التنظيمي للكشف كان به أخطاء".
وأكد أن التمثال لم يخدش نهائيًا، لافتًا إلى أن مصر حصلت على دعاية كبيرة بسبب هذا الكشف الأثري.