عقد الدكتور رضا حجازى رئيس قطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، ورشة عمل مع مديرى عموم تنمية المواد الدراسية؛ لوضع آليات تقدير الورقة الامتحانية (كراسة الامتحان)، مع الاتفاق على تحديد الشكل العام للورقة الامتحانية لكل مادة دراسية، وعدد الأسئلة.
وأكد حجازى خلال بيان صحفى، اليوم الخميس، على أهمية التهيئة النفسية لطلاب الثانوية العامة للشكل الجديد للورقة الامتحانية، من خلال تدريبهم فى هذه الفترة على هذا النظام من خلال نماذج الأسئلة التي يضعها مديرو عموم تنمية المواد الدراسية على الموقع الإلكترونى للوزارة، والاستفادة من المقترحات اللازمة؛ لتلافى أي سلبيات أو صعوبات تواجه الطلاب عند حل هذه النماذج.
كما وجه حجازى، مديرى عموم تنمية المواد الدراسية بقياس أثر هذا التدريب، وعرض تقرير مجمع للمتابعة الميدانية الواردة من المُعلمين والمُوجهين بكل محافظات الجمهورية.
وأكد حجازي، على أهمية الاتفاق على توحيد آليات العمل، وعدد الأسئلة المناسبة لكل مادة دراسية بشكل نهائي حسب الوقت المخصص للامتحان، بالإضافة إلى ضرورة تشابه الصور الأربع للامتحان من حيث الشكل، ومراعاة الزمن المتاح للإجابة، ووقت المراجعة.
ووجه حجازى، مديرى عموم تنمية المواد الدراسية بمراعاة الشكل العام للورقة الامتحانية، وفنيات أسلوب صياغة الأسئلة، والتدرج في صياغة الأسئلة، بالإضافة إلى التركيز عند تقدير درجات الطلاب على جوهر الإجابة أكثر من النص الوارد بنموذج الإجابة، مشيرا إلي الاتفاق على الشكل النهائي للتعليمات التي سيتم وضعها في كراسة الامتحان، لالتزام الطلاب ومقدرى الدرجات بها، وضرورة عقد لقاءات مع المشرفين على تقدير الدرجات، والمساعدين لهم عبر شبكات الفيديو كونفرانس؛ لبحث آليات تفعيل تعليمات الوزارة وإلزام مقدرى الدرجات بها.
وأكد حجازى خلال بيان صحفى، اليوم الخميس، على أهمية التهيئة النفسية لطلاب الثانوية العامة للشكل الجديد للورقة الامتحانية، من خلال تدريبهم فى هذه الفترة على هذا النظام من خلال نماذج الأسئلة التي يضعها مديرو عموم تنمية المواد الدراسية على الموقع الإلكترونى للوزارة، والاستفادة من المقترحات اللازمة؛ لتلافى أي سلبيات أو صعوبات تواجه الطلاب عند حل هذه النماذج.
كما وجه حجازى، مديرى عموم تنمية المواد الدراسية بقياس أثر هذا التدريب، وعرض تقرير مجمع للمتابعة الميدانية الواردة من المُعلمين والمُوجهين بكل محافظات الجمهورية.
وأكد حجازي، على أهمية الاتفاق على توحيد آليات العمل، وعدد الأسئلة المناسبة لكل مادة دراسية بشكل نهائي حسب الوقت المخصص للامتحان، بالإضافة إلى ضرورة تشابه الصور الأربع للامتحان من حيث الشكل، ومراعاة الزمن المتاح للإجابة، ووقت المراجعة.
ووجه حجازى، مديرى عموم تنمية المواد الدراسية بمراعاة الشكل العام للورقة الامتحانية، وفنيات أسلوب صياغة الأسئلة، والتدرج في صياغة الأسئلة، بالإضافة إلى التركيز عند تقدير درجات الطلاب على جوهر الإجابة أكثر من النص الوارد بنموذج الإجابة، مشيرا إلي الاتفاق على الشكل النهائي للتعليمات التي سيتم وضعها في كراسة الامتحان، لالتزام الطلاب ومقدرى الدرجات بها، وضرورة عقد لقاءات مع المشرفين على تقدير الدرجات، والمساعدين لهم عبر شبكات الفيديو كونفرانس؛ لبحث آليات تفعيل تعليمات الوزارة وإلزام مقدرى الدرجات بها.