تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
أكدت دراسة أجرتها جامعة "إيموري"، أن "هرمون الحب" الأوكسيتوسين، قد يبرمج الآباء على الارتباط أكثر مع أطفالهم الصغار.
وقالت الدراسة: إن الآباء وليس الأمهات فقط، يمرون بتغيرات هرمونية من المحتمل أن تسهل زيادة التعاطف والرعاية أطفالهم.
وكشف مسح الدماغ بالرنين المغناطيسي أن الآباء الذين تلقوا تعزيزا من الهرمون عن طريق رذاذ الأنف ازداد لديهم النشاط في مناطق الدماغ المرتبطة بالمكافأة والتعاطف عند النظر إلى صور أطفالهم الصغار.
ويلعب هرمون الحب دورا في الترابط الاجتماعي، مما قد يستخدم يوما ما لتطبيع العجز في الدافع الأبوي، وهي حالة تصيب الرجال بالاكتئاب بعد الولادة.