أقام مركز الإرشاد النفسى بكلية التربية جامعة عين شمس اليوم احتفالية بمناسبة ختام الدبلومات التدريبية لإعداد أخصائى تعديل السلوك وإعداد أخصائى صعوبات التعلم وقد إفتتح أ.د سعيد خليل عميد الكلية الاحتفالية مؤكدًا على أن سر نجاح أى مؤسسة هو العمل الجماعى والمشاركة فى التفكير والإبداع وتحمل المسئولية مما يؤدى لزيادة الشعور بالإنتماء للمؤسسة والمجتمع وذلك هو الهدف الرئيسى للتربية والمحرك الفعال لزيادة الإنتاج والتقدم.
وأشاد الدكتور ماجد أبو العينين وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث بمركز الإرشاد النفسى ونظام إدارته الناجح الذى جعل منه نموذجًا يحتذى به فقد أصبح مصدرا للطاقة الإيجابية داخل وخارج الكلية، وذلك بتخريجه أخصائيين قادرين على تعديل سلوكيات الأفراد فى وقت بات المجتمع فيه بحاجة ماسة لتعديل الكثير من السلوكيات العشوائية الدخيلة على مجتمعنا.
وأوضح عادل السكرى وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ان من أكبر المشكلات التى تواجه الطلاب فى مراحل التعليم المختلفة جمود المادة التعليمية وفقد روح الأًلفة بين الطالب والمدرس وهذا دور كل معلم وأخصائى يتخرج من هذه الدبلومات، حيث يقع علي عاتقه مهمة تذليل صعوبة المادة العلمية بالوسائل المختلفة التى تدرب عليها خلال دراسته وإعادة البسمة والألفة داخل الفصل الدراسى فالفرق كبير بين التعلم بحب وتلقين المعلومات.
وأكدت الدكتورة إيمان شاهين مدير مركز الارشاد النفسى ورئيس قسم الصحة النفسية بالكلية حرص المركز ومدربيه على تقديم أفضل وأحدث المواد العلمية وإتباع أفضل طرق لتطبيقها ليتمكن المركز من خلال دبلوماته المختلفة من دمج التدريب العملى بالعلم الأكاديمى لتخريج أخصائيين قادرين على المنافسة عالميا وليس محليا فقط وجعلهم نواة للطاقات الإيجابية لتعديل سلوك الأفراد فى المؤسسات المختلفة سواء كانت تهتم بالطفل الطبيعى أو بذوى الاحتياجات الخاصة فبناء البشر أهم وأخطر من بناء الحجر.
وأشاد الدكتور ماجد أبو العينين وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث بمركز الإرشاد النفسى ونظام إدارته الناجح الذى جعل منه نموذجًا يحتذى به فقد أصبح مصدرا للطاقة الإيجابية داخل وخارج الكلية، وذلك بتخريجه أخصائيين قادرين على تعديل سلوكيات الأفراد فى وقت بات المجتمع فيه بحاجة ماسة لتعديل الكثير من السلوكيات العشوائية الدخيلة على مجتمعنا.
وأوضح عادل السكرى وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ان من أكبر المشكلات التى تواجه الطلاب فى مراحل التعليم المختلفة جمود المادة التعليمية وفقد روح الأًلفة بين الطالب والمدرس وهذا دور كل معلم وأخصائى يتخرج من هذه الدبلومات، حيث يقع علي عاتقه مهمة تذليل صعوبة المادة العلمية بالوسائل المختلفة التى تدرب عليها خلال دراسته وإعادة البسمة والألفة داخل الفصل الدراسى فالفرق كبير بين التعلم بحب وتلقين المعلومات.
وأكدت الدكتورة إيمان شاهين مدير مركز الارشاد النفسى ورئيس قسم الصحة النفسية بالكلية حرص المركز ومدربيه على تقديم أفضل وأحدث المواد العلمية وإتباع أفضل طرق لتطبيقها ليتمكن المركز من خلال دبلوماته المختلفة من دمج التدريب العملى بالعلم الأكاديمى لتخريج أخصائيين قادرين على المنافسة عالميا وليس محليا فقط وجعلهم نواة للطاقات الإيجابية لتعديل سلوك الأفراد فى المؤسسات المختلفة سواء كانت تهتم بالطفل الطبيعى أو بذوى الاحتياجات الخاصة فبناء البشر أهم وأخطر من بناء الحجر.