قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح النزهة المنعقدة بمحكمة مصر الجديدة، اليوم السبت، تجديد حبس صاحب محل وربة منزل لبيعهما قطعًا أثرية بالنزهة، 15 يومًا على ذمة التحقيق.
كانت نيابة النزهة برئاسة المستشار شريف معتز رئيس النيابة، قررت حبس صاحب محل وربة منزل لحيازتهما قطعًا أثرية بالنزهة 4 أيام على ذمة التحقيق.
وردت معلومات للمقدم محمد مكاى، رئيس مباحث قسم شرطة النزهة، مفادها أن كلًا من صموئيل نبيل، 33 سنة، صاحب محل ملابس ومقيم بالمنيا والمطلوب التنفيذ عليه في القضية رقم 17458 لسنة 2009 الأقصر "إيصال أمانة" والمقضي فيها بالحبس 6 أشهر، ومها جابر، 56 سنة، ربة منزل ومقيمة بدائرة القسم، قاما بعرض قطع يشتبه في أثريتها للبيع ويحتفظان بها بمنزل الثانية.
بإجراء التحريات تبين صحة ما ورد من معلومات، وعقب تقنين الإجراءات وإعداد الأكمنة اللازمة تمكن ضباط مباحث القسم وبصحبتهم القوة المرافقة من ضبطهما حال تواجدهما بمسكن الثانية وعُثر بحوزتهما على قطع يشتبه في أثريتها.
بمواجهتهما اعترفا بتحصلهما على المضبوطات من شخص يدعى أبو أحمد ـ مقيم بمحافظة المنيا بقصد بيعها لأحد الأشخاص يدعى عمرو مقيم بدولة هولندا، مقابل مبلغ مالي نصف مليون دولار، وبعرض المضبوطات على مفتش آثار الجمالية أفاد بأنها قطع أثرية ترجع للعصور الوسطى، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيق.
كانت نيابة النزهة برئاسة المستشار شريف معتز رئيس النيابة، قررت حبس صاحب محل وربة منزل لحيازتهما قطعًا أثرية بالنزهة 4 أيام على ذمة التحقيق.
وردت معلومات للمقدم محمد مكاى، رئيس مباحث قسم شرطة النزهة، مفادها أن كلًا من صموئيل نبيل، 33 سنة، صاحب محل ملابس ومقيم بالمنيا والمطلوب التنفيذ عليه في القضية رقم 17458 لسنة 2009 الأقصر "إيصال أمانة" والمقضي فيها بالحبس 6 أشهر، ومها جابر، 56 سنة، ربة منزل ومقيمة بدائرة القسم، قاما بعرض قطع يشتبه في أثريتها للبيع ويحتفظان بها بمنزل الثانية.
بإجراء التحريات تبين صحة ما ورد من معلومات، وعقب تقنين الإجراءات وإعداد الأكمنة اللازمة تمكن ضباط مباحث القسم وبصحبتهم القوة المرافقة من ضبطهما حال تواجدهما بمسكن الثانية وعُثر بحوزتهما على قطع يشتبه في أثريتها.
بمواجهتهما اعترفا بتحصلهما على المضبوطات من شخص يدعى أبو أحمد ـ مقيم بمحافظة المنيا بقصد بيعها لأحد الأشخاص يدعى عمرو مقيم بدولة هولندا، مقابل مبلغ مالي نصف مليون دولار، وبعرض المضبوطات على مفتش آثار الجمالية أفاد بأنها قطع أثرية ترجع للعصور الوسطى، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيق.