ألقى خطبة جمعة اليوم بمسجد المنشية الجامع بالعاصمة طور سيناء، الشيخ حسن العزوني، والتي دار موضوعها حول " الحفاظ على الأمن وأثره في تحقيق التنمية".
أكد العزوني، ان الإدانة والشجب والاستنكار للعمليات الإرهابية، وحده لا يكفي، بل إن التضرع إلى الله جل وعلا في كل وقت وحين والافتقار إليه سبحانه والانكسار إليه ولاسيما عند البلاء واشتداد المحن والفتن، مسترشدا بقوله تعالى: " وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ".
وأضاف: "من الأصول القطعية أن الذنوب والمعاصي سبب حلول المصائب والنقم، ووقوع النكبات لجميع الأمم، وبالطاعة والتوبة تحصل النعم، ويستقر الرخاء والرغد وينعم الناس بالأمن والأمان والعزة والفلاح؛ لقوله تعالى: "فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ".
وأكد العزوني، على أن نعمة " الأمن والاستقرار" من أجل وأعظم نعم الله سبحانه وتعالى على الإنسان، معللا بأن الأمن مقدم على طلب الطعام والشراب، وهو مطلب الناس كافة، ولا يعرف قدر هذه النعمة إلا من حرم منها وفقدها.
أكد العزوني، ان الإدانة والشجب والاستنكار للعمليات الإرهابية، وحده لا يكفي، بل إن التضرع إلى الله جل وعلا في كل وقت وحين والافتقار إليه سبحانه والانكسار إليه ولاسيما عند البلاء واشتداد المحن والفتن، مسترشدا بقوله تعالى: " وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ".
وأضاف: "من الأصول القطعية أن الذنوب والمعاصي سبب حلول المصائب والنقم، ووقوع النكبات لجميع الأمم، وبالطاعة والتوبة تحصل النعم، ويستقر الرخاء والرغد وينعم الناس بالأمن والأمان والعزة والفلاح؛ لقوله تعالى: "فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ".
وأكد العزوني، على أن نعمة " الأمن والاستقرار" من أجل وأعظم نعم الله سبحانه وتعالى على الإنسان، معللا بأن الأمن مقدم على طلب الطعام والشراب، وهو مطلب الناس كافة، ولا يعرف قدر هذه النعمة إلا من حرم منها وفقدها.