أشارت دراسة علمية أجراها فريق من الباحثين البريطانيين فى كل من جامعة "شيفلد" و"اكسبتر" البريطانيتين، برئاسة العالم "روندا سنوك" ان الضغط الحرارى الناتج عن الاحتباس الحرارى يهدد القدرة الإنتاجية لذبابة الخل.
وكان العالم وفريقه البحثى قد توصلوا إلى هذه النتائج بعد تجاربهم على مجموعتين مختلفة من "ذبابه الخل" مجموعة تعيش فى أسبانيا والأخرى فى السويد.. وقد قاموا بوضع بيض كل مجموعة فى أنبوبة بدرجات حرارة مختلفة الأولى تحت درجة حرارة طبيعية تصل إلى 18 درجة مئوية والثانية تحت درجة 5ر23 درجة مئوية، لتصبح بذلك تحت ضغط حرارى.
وعند بلوغ يرقات "ذبابة الخل" لمرحلة النضج، عمل العلماء البريطانيون على تكاثرهم بعضهم مع بعض لدراسة البيض، والمنى الذكرية، حيث تبين تراجع كفاءة البيض والمنى لذبابة الخل، ونقص الخصوبة مما يشير إلى أن الحشرات تتأثر هى الأخرى بالإحتباس الحراري.
ويبحث حاليا العلماء البريطانيون ماهية التغيرات الجينية التى تسمح لهذه الحشرات القدرة على مقاومة التغيرات الحرارية.
وكان العالم وفريقه البحثى قد توصلوا إلى هذه النتائج بعد تجاربهم على مجموعتين مختلفة من "ذبابه الخل" مجموعة تعيش فى أسبانيا والأخرى فى السويد.. وقد قاموا بوضع بيض كل مجموعة فى أنبوبة بدرجات حرارة مختلفة الأولى تحت درجة حرارة طبيعية تصل إلى 18 درجة مئوية والثانية تحت درجة 5ر23 درجة مئوية، لتصبح بذلك تحت ضغط حرارى.
وعند بلوغ يرقات "ذبابة الخل" لمرحلة النضج، عمل العلماء البريطانيون على تكاثرهم بعضهم مع بعض لدراسة البيض، والمنى الذكرية، حيث تبين تراجع كفاءة البيض والمنى لذبابة الخل، ونقص الخصوبة مما يشير إلى أن الحشرات تتأثر هى الأخرى بالإحتباس الحراري.
ويبحث حاليا العلماء البريطانيون ماهية التغيرات الجينية التى تسمح لهذه الحشرات القدرة على مقاومة التغيرات الحرارية.