تمكنت قوات الشرعية اليمنية ممثلة في قوات المقاومة الشعبية والجيش الوطني اليمني، بدعم من قوات التحالف العربي من السيطرة على كامل مديرية ذباب والمناطق المحيطة بها، في عملية كان للقوات المسلحة الإماراتية دور رئيسي في انجاحها.
وأكد قائد المنطقة الرابعة في الجيش اليمني، اللواء أحمد سيف، اليافعي في تصريحات له، الجمعة، أن القوات المسلحة الإماراتية العاملة ضمن قوات التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن قدّمت بما تمتلكه من خبرات وقدرات متنوعة الإسناد الفعال لقوات المقاومة والجيش اليمني، ما ساهم في دحر ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح من مديرية ذباب والمناطق المحيطة، بها بما في ذلك مدينة ذباب الساحلية وسلسلة جبال ذباب وجبال الخزان والنمر والسنترال والعمري.
وقال اللواء أحمد سيف اليافعي إن تحرير مديرية ذباب جاء ضمن العمليات الواسعة التي تشنها قوات الشرعية مدعومة من قوات التحالف العربي لتحرير كامل التراب اليمني، خاصة السواحل اليمنية، وذلك بعد تعنت ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح ورفضهما جميع الحلول السلمية والمبادرات السياسية المختلفة.
وكانت "ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح" تستغل موانئ ومرافئ اليمن خاصة الواقعة على ساحل البحر الأحمر في تهريب الأسلحة والذخائر عوضاً عن استخدامها لتوفير متطلبات الشعب اليمني الذي تزداد حالته سوءاً في المناطق التي تسيطر عليها في الوقت الذي يتاجر فيه الحوثي والمخلوع صالح بمعاناة الشعب اليمني لأغراض دعائية.
وأكد قائد المنطقة الرابعة في الجيش اليمني، اللواء أحمد سيف، اليافعي في تصريحات له، الجمعة، أن القوات المسلحة الإماراتية العاملة ضمن قوات التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن قدّمت بما تمتلكه من خبرات وقدرات متنوعة الإسناد الفعال لقوات المقاومة والجيش اليمني، ما ساهم في دحر ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح من مديرية ذباب والمناطق المحيطة، بها بما في ذلك مدينة ذباب الساحلية وسلسلة جبال ذباب وجبال الخزان والنمر والسنترال والعمري.
وقال اللواء أحمد سيف اليافعي إن تحرير مديرية ذباب جاء ضمن العمليات الواسعة التي تشنها قوات الشرعية مدعومة من قوات التحالف العربي لتحرير كامل التراب اليمني، خاصة السواحل اليمنية، وذلك بعد تعنت ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح ورفضهما جميع الحلول السلمية والمبادرات السياسية المختلفة.
وكانت "ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح" تستغل موانئ ومرافئ اليمن خاصة الواقعة على ساحل البحر الأحمر في تهريب الأسلحة والذخائر عوضاً عن استخدامها لتوفير متطلبات الشعب اليمني الذي تزداد حالته سوءاً في المناطق التي تسيطر عليها في الوقت الذي يتاجر فيه الحوثي والمخلوع صالح بمعاناة الشعب اليمني لأغراض دعائية.