أعلنت السلطات في ميانمار أنها ستحقق في التسجيل المصور الذي يظهر قوات الشرطة وهي تعتدي بالضرب على أشخاص ينتمون إلى أقلية "الروهينجا" المسلمة.
وقالت الحكومة - حسبما نقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الإثنين - إن هذا التسجيل تم تصويره من قبل ضابط شرطة ووقع في ولاية "راخين" المضطربة في شهر نوفمبر الماضي.
وتشير تقارير عديدة إلى وقوع انتهاكات ضد أقلية "الروهينجا" المسلمة في ولاية "راخين" ، حيث يرى البعض أن تصرفات الدولة تجاههم تصل إلى حد التطهير العرقي.
وينظر إلى ما يقدر بمليون مسلم من "الروهينجا" من قبل الكثيرين في ميانمار على أنهم مهاجرون غير شرعيين من بنجلاديش.. وهم محرومون من المواطنة من قبل الحكومة على الرغم من أن الكثيرين قد عاشوا في هذا البلد لعدة أجيال.
يشار إلى أن ميانمار قد تعرضت لانتقادات دولية شديدة بسبب تعامل قوات الجيش مع أقلية "الروهينجا" واتهمت العديد من المنظمات الحقوقية الجيش بتنفيذ عمليات قتل جماعي ونهب واغتصاب.
وتشير تقارير عديدة إلى وقوع انتهاكات ضد أقلية "الروهينجا" المسلمة في ولاية "راخين" ، حيث يرى البعض أن تصرفات الدولة تجاههم تصل إلى حد التطهير العرقي.
وينظر إلى ما يقدر بمليون مسلم من "الروهينجا" من قبل الكثيرين في ميانمار على أنهم مهاجرون غير شرعيين من بنجلاديش.. وهم محرومون من المواطنة من قبل الحكومة على الرغم من أن الكثيرين قد عاشوا في هذا البلد لعدة أجيال.
يشار إلى أن ميانمار قد تعرضت لانتقادات دولية شديدة بسبب تعامل قوات الجيش مع أقلية "الروهينجا" واتهمت العديد من المنظمات الحقوقية الجيش بتنفيذ عمليات قتل جماعي ونهب واغتصاب.