أدانت نقابة الفلاحين والمنتجين الزراعيين، الحادث الإرهابى الذى شهدته منطقة مسجد السلام بشارع الهرم، بالقرب من تمركزين أمنيين تابعين لقوات الأمن بالجيزة، والذى أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من رجال الشرطة على يد عدد من العناصر الإرهابية، التى تستهدف رجال الأمن.
وفى هذا الصدد أصدرت النقابة، بيانا صحفيا نعت خلاله شهداء الحادث الأليم، الذين سقطوا ضحية الغدر والعمليات الإرهابية، ووصفت النقابة مرتكبى تلك الجرائم بالمجرمين الذين لا علاقة لهم بالإنسانية أو الدين الإسلامى السمح، وأوضح البيان، أن مثل هذه العمليات الإرهابية لن تنال من الوطن ووحدة أبنائه شيئا، لكنها تزيد من رفض المجتمع المصرى كاملا للجماعات الإرهابية والمتطرفة.
من ناحية أخرى استنكر فريد نصر واصل، النقيب العام للفلاحين والمنتجين الزراعيين، الحادث الأليم، مطالبا الأجهزة الأمنية، بسرعة كشف غموض الحادث الذى أفزع الجميع، وضبط الجناة، وتقديمهم للمحاكمات العاجلة، ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه المساس بحياة الأبرياء، كما طالب بضرورة اتخاذ الإجراءات الاحترازية، والتدابير اللازمة لمواجهة مثل هذه العمليات الإرهابية وإجهاضها قبل حدوثها، كما تقدم واصل، بخالص العزاء لأسر الشهداء، متمنيا للمصابين الشفاء العاجل.
كما نعى الدكتور محمد مهير العيادى، المستشار القانونى للنقابة، شهداء الحادث الأليم، الذين سقطوا ضحية الغدر والعمليات الإرهابية، واصفا مرتكبى تلك الجرائم بالمجرمين الذين لا علاقة لهم بالإنسانية أو الإسلام السمح، مشيرا إلى أن الحادث يتزامن مع احتفال مصر والعالم الإسلامي بمناسبة ذكرى المولد النبوى الشريف ؛ وهو ما يؤكد أن الإرهاب لا دين له.
فيما استنكر مهدي أبوسالم، المستشار الإعلامي للنقابة، الحادث الأليم، مطالبًا الأجهزة الأمنية، بضرورة اتخاذ الإجراءات الاحترازية، والتدابير اللازمة لمواجهة مثل هذه العمليات الإرهابية وإجهاضها قبل حدوثها.
وأوضح أن مثل هذه العمليات الإرهابية لن تنال من الوطن ووحدة أبنائه، لكنها تزيد من رفض المجتمع المصري كاملًا للجماعات الإرهابية والمتطرفة.
وفى هذا الصدد أصدرت النقابة، بيانا صحفيا نعت خلاله شهداء الحادث الأليم، الذين سقطوا ضحية الغدر والعمليات الإرهابية، ووصفت النقابة مرتكبى تلك الجرائم بالمجرمين الذين لا علاقة لهم بالإنسانية أو الدين الإسلامى السمح، وأوضح البيان، أن مثل هذه العمليات الإرهابية لن تنال من الوطن ووحدة أبنائه شيئا، لكنها تزيد من رفض المجتمع المصرى كاملا للجماعات الإرهابية والمتطرفة.
من ناحية أخرى استنكر فريد نصر واصل، النقيب العام للفلاحين والمنتجين الزراعيين، الحادث الأليم، مطالبا الأجهزة الأمنية، بسرعة كشف غموض الحادث الذى أفزع الجميع، وضبط الجناة، وتقديمهم للمحاكمات العاجلة، ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه المساس بحياة الأبرياء، كما طالب بضرورة اتخاذ الإجراءات الاحترازية، والتدابير اللازمة لمواجهة مثل هذه العمليات الإرهابية وإجهاضها قبل حدوثها، كما تقدم واصل، بخالص العزاء لأسر الشهداء، متمنيا للمصابين الشفاء العاجل.
كما نعى الدكتور محمد مهير العيادى، المستشار القانونى للنقابة، شهداء الحادث الأليم، الذين سقطوا ضحية الغدر والعمليات الإرهابية، واصفا مرتكبى تلك الجرائم بالمجرمين الذين لا علاقة لهم بالإنسانية أو الإسلام السمح، مشيرا إلى أن الحادث يتزامن مع احتفال مصر والعالم الإسلامي بمناسبة ذكرى المولد النبوى الشريف ؛ وهو ما يؤكد أن الإرهاب لا دين له.
فيما استنكر مهدي أبوسالم، المستشار الإعلامي للنقابة، الحادث الأليم، مطالبًا الأجهزة الأمنية، بضرورة اتخاذ الإجراءات الاحترازية، والتدابير اللازمة لمواجهة مثل هذه العمليات الإرهابية وإجهاضها قبل حدوثها.
وأوضح أن مثل هذه العمليات الإرهابية لن تنال من الوطن ووحدة أبنائه، لكنها تزيد من رفض المجتمع المصري كاملًا للجماعات الإرهابية والمتطرفة.
