تداول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، صورًا وثقت موت مُسنة في حي الشعار بمدينة حلب السورية أمام الكاميرا، بعد تدمير كافة المستشفيات.
وتظهر تلك الصور التي التقطها المصور الشاب يحيى الرجو، مسنة توفيت على كرسيها المتحرك، يجرها زوجها وسط الدمار، مصدومًا من حجم المآسي في البلاد.
وبحسب ما نشر ملتقط تلك الصور عبر حسابه، فإن تلك المرأة فارقت الحياة أمام عدسة الكاميرا أثناء حديثه معها، لتوثيق الحالات الإنسانية في حي الشعار، شرق حلب.
أما الزوج الذي يظهر باكيا جاثيا عند قدمي زوجته، في إحدى تلك الصور، فتحدث قبل وقت قصير من وفاتها عن دمار منزله، وفقدان أثر أبنائه السبعة، الذين يجهل مصيرهم.
وكان الرجل المفجوع في مصير أبنائه، أبدى في وقت سابق قلقا كبيرا على مصير زوجته المنتظر في حال تعثر الوصول لطبيب أو مستشفى، لاسيما أنها تعاني نقصًا في الغذاء.
وتظهر تلك الصور التي التقطها المصور الشاب يحيى الرجو، مسنة توفيت على كرسيها المتحرك، يجرها زوجها وسط الدمار، مصدومًا من حجم المآسي في البلاد.
وبحسب ما نشر ملتقط تلك الصور عبر حسابه، فإن تلك المرأة فارقت الحياة أمام عدسة الكاميرا أثناء حديثه معها، لتوثيق الحالات الإنسانية في حي الشعار، شرق حلب.
أما الزوج الذي يظهر باكيا جاثيا عند قدمي زوجته، في إحدى تلك الصور، فتحدث قبل وقت قصير من وفاتها عن دمار منزله، وفقدان أثر أبنائه السبعة، الذين يجهل مصيرهم.
وكان الرجل المفجوع في مصير أبنائه، أبدى في وقت سابق قلقا كبيرا على مصير زوجته المنتظر في حال تعثر الوصول لطبيب أو مستشفى، لاسيما أنها تعاني نقصًا في الغذاء.